Part 5..(صفقة)

5.8K 214 19
                                    

Темный: Аарон, что ты здесь делаешь?
(دارك :آرون مالذي تفعله هنا) .. بتسأل.. ابتلع نيار ريقه بتوتر تقدم بخطوات قليلة.
Найяр: Я работаю здесь, в Турции
(نيار :انا اعمل هنا في تركيا) .. وهو يحرك يده
Темный, я думаю, вы очень хорошо знаете, что я могу разоблачить лжеца.
(دارك :اظن انك تعلم جيداً اني استطيع كشف الكاذب) .. بجمود وهو ينظر له
ليتوقف نيار عن التكلم بالروسية ويبدأ بالتركي...ليرفع دارك زاوية فمه بسخريه يجيد التركية أيضاً...
نيار :انا لا اكذب ياسيد دارك لكن كنت أبحث عن خطيبتي أيضاً.. قال متمنياً ان دارك لايعلم من تكون لانا أساساً..
دارك وهو يخرج سلاحه ويحرك يده عليه ونظره نحو ارون..
دارك :وكيف هربت من السجن اذاً.. بجمود..
نيار :اسمع حضرة المحقق انا سأذهب من هنا لكن عليه إيجاد خطيبتي أولاً وأساساً نتهت مدة حكمي في السجن..
دارك :انسيت انني من سلمتك بيدي لشرطه بعد كشفي لجرميتك تلك تحاول خداعي ايها الفتى.. ثم اكمل كلامه وهو يرفع سلاحه في وجه..
دارك :ثم ماعمل خطيبتك بقصري لتبحث عنها هنا..
تراجع نيار عددت خطوات إلى الخلف..
توقف مالذي تفعله.. قالت لانا وهي تجري لتقف أمام نيار وتنظر نحو دارك بغضب.. نظر دارك إليها لينزل سلاحه كيف استطاعت هذه المجنونه ان تستفيق بهذه السرعه.. نظرت نحو نيار لتعانقه بسرعه بادلها هو أيضاً
لانا :انت بخير.. وهي تبتعد بهدوء وتمسك بخديه..
نيار :اجل عزيزتي وانت كيف حالك.. بهدوء.. استدارو بسرعه بعد سماع صوت الرصاصة التي أطلقها دارك في الهوى..
دارك :اروان اخرج انت وهذه المجنونه من هنا.. ببرود عقدت لانا حاجبيها.. آرون؟... لتنظر بتسأل نحو نيار الذي ابتلع ريقه مالذي سيقوله لها الآن..
نظر إليها ثم نظر إلى يده والخاتم لا حل أمامه الان لايريد ان يكشف دارك كل شي أمامها.. خلع خاتم خطوبته لتنظر له لانا بدهشة الا انه اخذ يدها ووضع الخاتم بها..
نيار :لانا انا لا اريد الاستمرار معكِ.. قالها وهو يغلق يدها على الخاتم ليدير بضهره مبتعداً.. أمسكته هي من يده...
لانا :انتظر نيار مالذي تقوله.. وقد ادمعت عيناها..
نيار :كما سمعتي انا أساساً لم اكن احبكِ.. وهو يبعد يدها عن يده ليصعد إلى سيارته ويخرج.. استمرت بالنظر اليه بصدمه الا ان دموعها لاتكف..
بعد أن ابتعدت سيارته عن المكان أنزلت نظرها إلى يدها حيث الخاتم.. تحت نظرات دارك الجامدة فاهو لم يعطي اي رد فعل ليبتسم بخبث.. تستحق هذا ليتحرق قلبها شيئ فشيئ.. غبيه حتى آرون خدعها ولم تستطع معرفه انه مجرم كبير في روسيا.. استدارت لتنظر نحو ذالك الصخر الجامد.. لتحمر عينها غضباً.. وتقدم منه بسرعه..
لانا :مالذي قلته له ليفعل بي هذا ها اجب..بغضب وسط دموعها..
دارك :وماشأني اذا كان خطيبك يكرهك أساساً.. بعدم اهتمام ليدير ضهره ويدخل القصر.. لتضغط على شفتيها بحزن.. لما يحدث لي كل هذا.. اخذت نفساً عميقاً لتمسك بقلادتها.. لا شي ساندم على خسارته غير هزال الان يااكيراز..لتمسك بخاتمها وتخلعه من يدها أيضاً.. لتضع الخاتمان بيدها وترميهما في الحديقة الكبيرة..
لانا :اذا كان نيار ذهب دون سبب بهذا الشكل تباً لقلبي أيضاً وليذهب الجميع.. قالت وهي تحاول عدم البكاء وهي ترى الخاتمان امها على تراب الحديقه لتدخل القصر مجدداً بتعب... لو كان الأمر بيدها لم بقية لحضة في هذا المكان.. ذهبت إلى غرفة هزال لتره يخرج من غرفته وهو يحمل ملف بيده.. ليرفع نظره نحوها بجمود.. ليرى البرود في وجها.. تقدم بخطوات هادئه منها لترجع هي بضهره إلى الجدار اكثر.. الا ان عينها لاتنظر لشي سوى عينه وكانها تتحده اكثر..
اقترب من جسدها اكثر لتصبح محاصرة بين يديه يغطي عليها بضخامته..
دارك :ستساعدين هزال في الطعام وبعدها تذهبين ولا أريد رؤيتكِ مجدداً واذا فكرتي بالدخول لتلك الغرفة ساكسر جمجمتك الغبيه هذه.. وهو يضرب باصبع يده على رأسها.. ضغط على يدها وادارت وجها لجهة الأخرى.. ليبتعد هو وينزل من السلالم...
لانا :كيف تكون ابن لسيدة حنونة ولطيفة كالسيدة أفين.. زفرت بضيق لتدخل الى غرفة هزال..
....
مساءً... اكمل دارك اجتماعاته حول أمور تجارية فالقد استلم الشركات جميعاً وسيتخلى عن عمله كامحقق فااسم عائلته التجاري يجب أن يستمر وبقوة على يده... اكمل تناول طعامه لينظر نحو أجوان..
دارك :اين هزال..
اجوان:هي نائمه الان.. اؤما لها ليذهب نحو غرفته.. غير ملابسه إلى ملابس نوم مريحة تيشرت رمادي ملتصق بعضلات جسده وبنطال بنفس اللون..امسك بهاتفه ليجد رساله من دينيس يخبره انه سيكون في تركيا غداً.. أعاد هاتفه ليحرك كتفه قليلاً عليه العوده الى ممارسه الرياضه.. خرج خارج المكتب ليتجاه إلى غرفة هزال فتح الباب بهدوء ليقع نظره على هزال النائمه بجوار تلك المجنونه السرير صغير لكنه يكفيهم تقدم داخل الغرفة ليتقرب من السرير وينظر لهما بالتحديد لها وجها الأبيض الذي خدش قليلاً من جهة الرأس لايعلم هل بسبب رميه لها في ذالك القبو.. استمر بتفحص ملامح وجها ببرود تام نائمه بهدوء من يراها هكذا لايصدق انها ذات لسان سليط عندما تستيقظ.. مرر يده حيث الغطاء فالقد كانت هزال أيضاً لاتغطي جسدها والجو بارد.. رفع الغطاء لهما لتتحرك لانا أثناء نومها لتلمس يده.. نظر إلى يدها التي لامست يده

إبنة اخي..(My niece)Where stories live. Discover now