⚡ صرتي_ملكي (الجزء_الأول) | ( مكتملة ) ⚡

البارت 7

بسمة ناعمة

أصبحنا وأصبح الملك لله كيف العادة تحفة فاقت بكري دوشات وصلات صلاتها لبسااات كسوتها عبارة على كسوة قصيرة زوينة وطالون عالي وشعرها جمعاااتو كوووت شوووفال نزلات تفطر مع وليديها حتى بقا كايصونيلها الشيفور برا سلمات عليهوم وخرجااات ابتاسمااات تلقائيا من بعد ماشافتو تفكرات بلي هي لي طلبااات مايصيفطلهاش شي واااحد كايخلع.... كان راجل كبير فالعمر شايب لابس كومبلي فاﻷسود: حلها الباب.... تفضلي ألالا... ابتاسماتلو وركبات جلسات اللور سد الباب وطلع حتى هو ديمااارا بقا تقريبا شي ساعة وهو كايتمشى خرج على المدينة بقات مستغربة فين غاااتكون هاد الدار كاااع ..؟؟ بانت بوااابة كبييييرة من بعيييد بحاليلا باااب ديال شي مدينة أخرى لكن ماحد الطومو كاتقرب وداك الشي كايوضاااح..... كاتبان لخضورة بحال شي حديقة ورا ديك البوااابة غير وصلو تحلاات بوحدها دخلو منها وااااااو هاد الشي كايبهر حديقة ولا ماعرفت جنة شي حاجة فوووق رائع.... ورد كايجدب وكبير بزززاف... حالة فمها حتى اﻵخر... الطومو باااقية كاتمشى للحديقة كبيرة بزززاف بانلها لابيسين من بعيد على الجنب حسات بيها وقفااات شافت حداااها واااو وااااو على باااب بالذهبي آش هذا؟؟ نزل وحل عليها الباب وهي باقية حالة فمها.... فيقها تفضلي ألالا.... شافت فيه وابتاسمات: ماتبقاااش تقولي لالا أنا بنتك أعمي ويلا ركبت معاااك شي نهااار ماتحليش الباااب ديال الطوموبيل

الراجل بتاسملها من قلبو باااينة فيها ضريفة وعجباتو بزززاف دااابا عاااد عرف السر هذي أول مرة أسد يسمح لشي بنت تدخل لدااارو تستااااهل: وااااخا أبنتي الله يرضي عليك
تحفة: كاتشوف فالدار بأعجوبة.... زوينة هاد الدار بزززاف جامي شفت بحااالها
الراجل: آه راها ديال السي أسد ضروري تكون مختااالفة
تحفة: أممممم بصح عندك الحق
دارلها إشااارة: تفضلي....
زادت حداااه تحل داك الباب ملي ضغط الشيفور على واحد الزر دخل معاااها حتى لداااخل داك الشي زوبيين وعصري وصلات للصالون بقااات واااقفة كاتشوف من هنا ومن لهيه سمعات خطوااات جيهة الدرووووج تبعاااات الصوووت شافت اﻷم ديااال أسد (مريم) هابطة بكسوة طويلة عندها لكمااام وجامعة شعرها سفنجة دايرة ماكياااج خفيف وصباط طالووون مبتاسمة وجهها باااشوووش بادلاتها تحفة اﻹبتسامة الشيفور حنا راسو ومشا وصلات لعندها: مرحبا ببنتي نهااار كبييير هذا وعنقاتها: سلام خالتي أنا جيت باااش.... قاطعاااتها: عارفة قالي أسد كلشي..... تفضلي جلسي...
جلسو كايهضرو ويضحكو جابولهوم الخدامات العصير والحلوى وكايتغامزو عليها كلشي مستغرب كيفاااش أسد مرحب ببنت فدارو حيت هو جامي دارها وكاين لي ماعارفش بلي أسد هو لي آمرها تجي كايستناو يشوفها باااش يتفرجو....
خالتي فين هو أسد؟ راه جاية على قبلو
بنتي ماعرفاش قالك عندو شي شغل
شنو؟ واااش هو قااادر يتمشى ويقضي شغالاتو بعدا؟؟ وشنو خدمتي أنا؟؟
ههههههه.... بنتي راه أنا مو وماكانعرفوووش مزيااان غير صبري وصااافي دااابا ماكاينش أسد يعني ماعندك خدمة أجي نتمشاو فالجردة
تحفة: متحمسة آه واااخا خرجو كايتمشاو ويضحكو بعد مدة رجع أسد للدار باغي غير إمتا يشوفها أكيد غاتكون جااات وزاااد أكدلو الشيفور بلي وصلها... دخل لداخل كايقلب عليها ماشافهاش لا هي لا مووو عرف غايكونو بجوووج لكن فييين...؟ خرج للجردة كايقلب بانتلو من بعيد آه هي هذيك لي ملكاتو قلبا وقالبا... لكن شوف شنو لابسة؟؟ لكسوة قصيرة بزززاف ولي كااارد مستفين واااخا هما كايشوفو فبلاصة وحدة هادو هما القوانين لكن نااار الغيرة تشعلااات فيييه.... ماشي لعندها نااوي على خزييييت... لا لا ماخاصوش يتسرع هو داااك النهااار ضربها كان غااايقتلها.... مايقدرش يآديها مرة أخرى وعاااد ماااماه غاتعرف بلي كايبغيها وغاتبزز عليه يتزوج بيها هو مايقدرش يغااامر عندو حسابات هما خاصو يصفيهوم قبل... شهيق زفير شهيق زفير.... بطريقة فنية وزوينة يقدر يقنعها أكيييد وكمل طريقو لعندهوم

وصل لعندهوم مركز الشوفة فيها إحساس غريييب كايتملكها وهو حداااها ماقدراااش تفسرو شنو يكووون ولا حتى توصفو وقف مدة كايشوف فيها كايتبااادلو نضرااات مامفهوماااش لالا مريم حضرااات لهاد العرض كااامل وكاتدعي من قلبها أن ولدها وأخيرا يوقع فحب شي بنت وباﻷخص إلى كااانت تحفة.... من بعد مافاقو بتنحنيحة من اﻷم ديااالو رجعو عيينيه كلهوم غضب وهو كايشوف فلباسها واااخا كايحاول يبقا متبت لكن لا قدر خووووف تملكها من نضراااتو هاد النضرااات بالضبط كاتخاااف منهووووم وكايفكروها فداااك النهااار... اﻷم اتساحبااات بهدوء تااام لكن تحفة شافتها وحاولات تتبعها وتتهرب منو.... مي معااامن؟؟ شدها من يدها ضاااغط عليها كايضغط على الهدرة كدليل على درجة عصبيتو: فييين غااادة؟؟
تحفة: كاتحاول تهرب يدها حيت بصح ضراتها.... غير مع خااالتي
أسد: بنفس النبرة.... علاااش نتي على قبلمن جاية واش على قبلي ولا على قبل خااالتك...؟ لالا يا أسد ماتقولش غرتي حتى من ماااماك...
تحفة: واااخا مانمشيش غير رخي مني عفاااك... فرمشة عين عينيها دمعو خلاوه يفيق ويطلق منها...: زيدي قدامي للبيت بغيت ندوي معاااك ماخلالهاش فرصة غين تهضر زاد وخلاها مالقات مادير غير تبعو

طلع للفووووق وهي من وراااه عااالم آخر حالة فمها كاتشوووف كلشي عصري ومخدوم بطريقة فنية زوينة فهاد الدار ماتحسش بالملل نهائيا بحاليلا كاتفرج فشي معرض كبير ومشهووور.... قاطعها هو بصوتو الرجولي: تفضلي.... رفعات راااسها كاتشوف فيه حااال واااحد الباااب وكايستناها تدخل.... دخلات ودخل وراها وسد الباااب ماردااتش البااال منباهرة بابيييت كبيرة وكلها مصبوغة باﻷسود والرماااضي كاتوسطها ناااموسية على شكل دائري تشهااات غير شي نعسة فيها كاين جوج بيبان واحد مقابل مع لاخووور أكيد الحمام والدريسينغ البيت بصرااااحة كايعكس شخصيتو الغااامضة والمثيرة... هاد البيت بالضبط رتاااحت فيها وعجباااتها هاد الشي باااين من عينيها... أسد متكي على الباب مربع يديه كايشوف فيها.... شافت جيهة البالكون وتمشات فاتجاااهو خرجات منو كتشوف لتحت من هنا كاتبان ديك الحديقة كاااملة ولابيسين جاي مقابل معاااه مباااشرة عااامر واااخا الحال بااارد.... حسااات بأنفااااس سخونة فوق عنقها ماقدراااتش ضووور كان هو عرفاتو من ريحتو لي مالية البيت وكاتسطى عليها

نطق بصوووت زاااد بورشها: عجباااتك البيت.... كاتحاول تخبي عنقها وتلتاقط أنفااسها ماقادراااش على هاد الشي هي دااابا بين يديييه آه هو حط يديه بجوج على الشباااك وهي جااات بيناتهوم عاطياه بالضهر أصلا مابقاش عندها الجهد باااش ضووور..... ماجاوباتوش كاتسنا حركتو الموالية متوقعة منو يزيد يفاجأها وتوقعها كان فمحلو بوووسة فوووق عنقها زااادت النار نارين كانت بوسة حلوة من شنايفو سخااان.... رحم يااا أسد تحفة مابقاش عندها الصبر كاترجف وترعد بالخوووف هذا دليل بلي هي جامي كانت قريبة من شي حد... بتاااسم برضى حيت حتى هو فهم هاااد الشي ولي مافاهموووش أنه هو حلمها من صغرها لدااابا ولا لطووول عمرها.... شحااال كانت تتمنى ولو لحضة معاااه وجااامي فكرااات ولا مجرد تفكير أنها تحط فهاد الموقف بالضبط.... شدها من يدها وضورها بسلاسة... عينيها فعينيه بغات تبعد نضراااتها منو لكن ماقدراااتش هزلها راااسها: شوفي فيااا بصوووت هااادئ وحنين.... كاتشوف فيه عينيه زرقين بحااال لون لبحر كانت ديما كادير تكبير لصورتو فالنت باااش تشوف عينيه كايعكسو رجولتو ...