ما ذُكِرَ مُحمَّدٌ ﷺ في عسِيرٍ إلاَّ ويُسِّر.
صلّوا عليهِ صلاةُ اللهِ تبلغَكم ♥️
السلام عليكم 💜
أولًا وجب التنويه.. الرواية فيها خطأ إملائي متكرر، ألَا وهو القسم "والله" فقد كنت خطأً أظن أن الألف تُحذف في القسم فيُكتَب "ولله"، وه؛ذا خطأ اكتشفته متأخرة، خاولت تصليحه قدر الإمكان لكن كان الأمر صعبًا نظرًا لعدد فصول الرواية العديدة، ولأُبرئ ذمتي وحتى لا أضلل أحدًا .. فقد وجب التنويه بذلك الخطأ ، وأرجو أن يغفر الله لي ثم أن تعذروني 💜
ثانيًا انتم نورتوا الرواية واحب اقولكم اللي جاي احلى بكتيير جدا انتو حرفيا مشوفتوش حاجة ولسة كل ما بنتعمق في الرواية الأحداث بتزيد والمواضيع بتكبر وبيبقى فيه حماس اكتر بإذن الله
نوع الرواية للي مش عارف : كوميدي / رومانسي / ديني / عائلي
+ الرواية فيها كذا قصة مش الابطال بس ♥️
جايز البداية مش محمسة قد كدة بس عايزة اقولكم ان ديه بس مجرد تمهيد ومالهاش علاقة بالأحداث الجاية عشان مش تفتكروا ان الرواية هتبقى بتتكلم عن صراع جبابرة العائلتين عايزة اقولكم اني مش بحب الحاجات ديه اصلا فلا تقلقوا 😂😂♥️♥️
هعرض عليكم شوية اقتباسات الاول من الرواية سواء أحداث قريبة او بعيدة عشان بس تاخدوا فكرة عن الرواية والشخصيات وأتمنى تعجبكم 💜
يلا نبدأ بسم الله اقتباس 1
مجرد فكرة وجودها في المكان الذي يوجد هو فيه تسعده .. ظن أن السبب لون عينها الذي يطابق لون عين حوريته الصغيرة هو ما جعله يهتم لأمرها بسبب شكه أنه لربما تكون هي .. ولكن اسمها ليس هبة إذاً لما سيهتم لأمرها الآن ؟ فليعطه أحد إجابة وتفسيراً منطقياً لما يشعر به من مشاعر متناقضة الآن .. يهتم لها ولا يهتم .. سعيد أنه رآها ويشعر في نفس الوقت بالضيق .. يريد الصعود إلى حيث هي ولا يريد .. يريد الرحيل وقلبه يترجاه البقاء .. ما هذا ؟!
قرر زين إنهاء تلك الصراعات التي بداخله ويحسم الأمر بالصعود .. ولكن ما الذي سيتغير إن صعد وهل هذا سيريحه أم لا لا يدري ..
زين : والله هبة مريم سوسن العفريت الأزرق هطلع بردو
ترجل زين من سيارته ودلف للداخل وهذه المرة صعد مباشرة للأعلى .. ماذا هل تستغربون الأمر ؟ أتستغربون أنه لم يسأل أحداً وصعد ليبحث بنفسه في هذا المبنى الضخم الملئ بالمئات من البشر والموظفين .. نعم هو كأنه يبحث عن إبرة في كومة من القش .. إنه يفعل الكثير من الأشياء السخيفة كلما يرى تلك الفتاة .. ولأجلها يفعل وسيفعل المزيد من تلك الأشياء السخيفة التي ما كان ليفعلها زين الراجحي يوماً في حياته .. وستتأكدون من هذا الكلام فيما بعد ..♥️
♥️_______________________♥️
اقتباس 2
زين : يابني انت بتفهم منين قولتلك مش قادر انزل اسلم تقولي انزل قول لماما
مهند : يا زين هتخسر ايه بس لو نزلت حبة صغيرين خالص ..
ثم أردف بخبث : وبعدين ده حتى معاهم بنات جداد تحت
زين : ولاااا عيب كدة .. وبعدين انت عارف اني مبهتمش بالحاجات ديه
مهند : يا عم انا غرضي شريف والله قصدي مش يمكن تحب واحدة منهم وتلاقي ليك عروسة .. ده حتى في واحدة منهم بابا قال عينيها ايه مش فاكر خضرا زرقا تقريبا .. ايوة ايوة صح فيروزي
زين : عروسة ايه يا مهند انـ.. ثانية قولت عينيها ايه ؟
مهند بخبث : وده يهمك في ايه ؟ مش كنت مبتهتمش ؟
زين وهو يحاول استيعاب ما سمعه : مش اللي في بالك بلاش تفكيرك يروح بعيد وانجز قول لونها ايه ؟
مهند : فيروزي
YOU ARE READING
بحر الفيروز
Randomللهِ ثغرٌ بَيني و بَينهُ ما بينَ البينِ بَيْنٌ ، شيءٌ مِنَ اللاشيءْ ، كقافٍ بعدَ الشينِ وماقَبلَ الشينِ عينٌ _ لقائلها تصميم الغلاف / جنة أشرف
