هروب فتاة قاصر من يد مختطفها لتجد نفسها حبيسً مرة اخرى
هل يحالفها الحظ في الحب هذه المرة ومن يسيطر عليهم في الاخر الضلام ام النور ... الجواب داخل الرواية
فلاش باك ** سليم : انتي اصبحتي ملكي لااحد يمنع طريقنا سحر : افتح عيناي سليم اتركني ، النجدة سليم هو يضحك: لا احد يسمعك اصرخي عزيزتي سحر : انا لااحبك ارجوك اتركني ولن اخبر احد عنك بدأ سليم يتقرب لها وهي تصرخ وتحاول ان تبعده لكن يديها مربوطة مالها الى الصراخ ... عودة ** بعد بضع ساعات سمعت صوت خطوات سحر : من انت؟ فك قيدي ، ساعدني ، هل من احد هنا لماذا لاتجيب كانت يمان واقف امامها قبل دخوله كان متوعد لقتلها لكن حين رأها لقد رخت حاجبيه وضل يتأمل تفاصيلها وكأنها لوحة فنية حيث فتن في شعرها الكستنائي المجعد قليل وشافها الوردية وبدأ يتفحص جسمها الرشيف بعينه وكأنه سُكر بخمر
فاق على صراخ سحر وهي تقول من هنا عقد حاجبيه من جديد واخذ نفس فتح عينها ونادا نديم ليفك قدمها يمان بغضب : امامك عرض اما اني تذهبي حالاً بدون مشاكل ولاتعودي مرة اخرى او اقتلك اختاري سحر : ليس لدي شي لاخسره فقط يوسف ان تقتلني ارحم من ان ابتعد عنه كان ردها مثل الساعقة على يمان وقد زاد غضبه حيث امر نديم بأحضار احد من رجال الحتجزين ايضاً داخل الغرفة وقتلهة امام سحر بدأ سحر بلصراخ بشكل هستيري يمان : سوف تبقى هذة الجثة معك الي ان تغيري رئك سحر ببكاء: ارجوك لاتتركني مع الجثة اخروجني من هنا فلاش باك ** سليم : سوف بقي هنا حتى تتقبلي بي سحر بصراخ : ساعدوني لااريد البقاء هنا كانت المكان اشبه بلخرابة بارد ومظلم ومليء بلحشرات اقفل عليها الباب وخرج وبقيت سحر تصرخ وتترجاه عودة** وهي تطرق في الباب شعرت بضيق في النفس واغمى عليها في صباح اليوم التالي اتي نديم الي يمان يخبره عن اوضاع الشركة والاجتماعات يمان : هل تم تفقد خالة يوسف نديم : كلا لم يخرج لها صوت من البارحة يمان بأستغراب : كيف يعني ؟ بعد ما نزولو لتفقدها وجدوها مغمى عليها ركض نديم اليها يمان : اسقطي نديم : سيدة سحر استقظي يمان : هل هي حية نديم : نها لاتتنفس ونبظها ضعيف بدأ ملامح الخوف على وجه يمان الاول مرة ولا يعرف السبب حملها يمان للمرة الثاني بين يديه كانت الفارق بين الجسد واضح وكأنه يحمل نملة وامر بستدعاء دكتور
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كان منتضر عن باب الغرفة بتوتر سمح الدكتور لهم بلدخول نديم بقلق: ماذا بها لماذا اغمى عليها جنگار : لماذا لم تستيقظ بعد الدكتور: بسبب عدم اخذ المصل لساعات حدث ذالك نديم : اي مصل؟ الدكتور: الاتعرفون انها مصابه بلربو انها محضوضة كانت على اخر انفاسها يجب الانتباه الى المريضة لديها العديد من النقوصات المناعية لااعلم كيف هي لازلت حية
يمان كان يضهر علامات الغضب لكن داخلهِ الندم والتساؤلا عن الكدمات الي في جميع جسمها ووجهها بعد ان زال المكياج يمان : نديم اريد منك ان تعرف لي من هي هذة الخالة اريد جميع المعلمات امامي خلال ساعة
في هذا الوقت قد افاقت سحر وكانت تصرخ الدكتور: اهدئي ياسيدتي انتي تؤذين نفسك سحر : ابتعد عني من انتَ ،،، لاتلمسيني في هذه الاثناء سمع صراخها يمان وتوجه الغرفة كل من في القصر كانت سحر واقفة في زاوية الغرفة يبتعد من الدكتور وفي يدها مزهرية حاول نديم ان يهدئها لكن بدون جدوة ،، في هذه الاثناء دخل يوسف يوسف : خالتي ماذا يحدث سحر بعيون دامعة : صغيري يوسف : لماذا تركتني ياخالتي مثل امي الجميع يتركني بعد ان قبلت يوسف وضمتهة اليها عندما نهضت شعرت بلدوار اردت ان تقع لكن امسكها يمان ساعدهة نديم وضعوها على السرير الدكتور : يجب العناية في المريضة واضح انها تعاني من صدمة + الامراض التي بها وكأنها كانت تخوض حرباً هز يمان رأسه واشار الى خروج الجميع خرج الجميع بقي هو وسحر يمان : ماهي قصتك ؟ وماهذه الكدمات ؟ فلاش باك** مضت سحر اسبوع داخل المكان المهجور بدون لا اكل تشرب من ماء الامطار كادت ان تموت من الجوع والبرد اصابها الزكام والحمى وفي هذ الوقت كان سليم يستمع مع عشيقاته وياكل ويشرب احسن الاكل كانت نائمة على الارض الباردة اصبح جسمها نحيل لاتقوا عل الوقوف سليم هو يضحك: هل تعلمتي من الدرس ياصغيرتي سحر : لو اموت هنا ولا اتزوج بك ايها القذر قام بضرب سحر وتعذيبها الى ان اغمى عليها نادا رجاله لكي يحملوه..... عودة*** يمان: لقد سئلتك سوال ولن اعيد كلامي بدأت دموع سحر تنزل لاارادياً : لا شي انها حادث بسيط يمان يغضب : لاتقولي انا سأعرف بنفسي ماتخفين خرج يمان وهو يشتط غظباً بعد وقوعه في هذه البلاء كان يوسف يغرفة خالتة طول النهار ويمان اشغل نفسه بلاعمال لكن خالتة يوسف لم تذهب من عقله في كل دقيقة يتذكر لقائهم الاول لكن يعود ويشغل نفسة يمان : ادخل نديم : لقد حصلت معلمات عنها داخل الملف لكن! يمان : لكن ماذا ؟ نديم : اخر سنتين كانت مختفية ولا احد يعلم عنها شي
