هروب فتاة قاصر من يد مختطفها لتجد نفسها حبيسً مرة اخرى
هل يحالفها الحظ في الحب هذه المرة ومن يسيطر عليهم في الاخر الضلام ام النور ... الجواب داخل الرواية
على فراش النوم كانت سحر حائرة من مشاعر يمان تجاها هل هي مشاعر اعجاب فقط ام حب ام كره لم تعد تعلم اهتمامُ بها مرات تشعر وكأنه ويحبها وتجاهلُ ومرة الاخرى وكأنه يكرها طبعاً يمان لم يكن صافي البال ايظاً قد سحرتهُ خالة يوسف كل ما حاول ان يقفل عيناه تأتي صورتها امام عينه وهي ترتدي الفستان وابتسامته تعرض على وجهه هو بنفسة لايعلم مايريد دخلت حياتي في يومين قد قلبتها لهُ يسئل نفسهُ هو يضع يده على قلبه هل اخترتها هي حقاً.. في هذا اللحظة الاثنان كانُ يتأملون الى صور بعض
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
في صباح اليوم التالي كان الجميع يجهز لحفلة عيد ميلاد يوسف سحر تساعد عدالت ببعض الامور ولم تجهز يوجد ساعتين لبدأ الحلفة بدأ بتجهيز يوسف والابسهِ الطقم مع الربطة العنق التي على شكل فيونكة اختار له عمه الطقم ليصبحون متشابهين بعد ان تجهز قرر اذهاب الى عمه ليريه طقمه الجديد بعد دخولهم للمكتب وانعجاب يمان يجمال صغيره لتدخل ايلا ايضاً ايلا: مرحباً يمان بخبث: ايلا جيد وصلتي مبكر تغير لون سحر واختفت الابتسامة من وجهها فور رؤية ايلا ايلا: عزيزي يمان ماذا سوف ترتدي ارني رفعت سحر حاجبيها مستغربة تريد ان تأكل ايلا بأستانها
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.