الانقاذ

2.4K 128 7
                                    

(بارت17)

بعد سماع اقبال لصوت يمان ادركها الخوف اقفلة باب الغرفة عليها تقف جنب السرير كل عصى ترتجف خوفاً
اتى يمان مسرعاً من مكتبه ليدفع بكل قوتة الباب بقدمهِ ويكسره ليدخل عليها يمسكها من عنقها ترتطم في الجدار اراد ان يخرج روحها من جسدها بدأ بسؤالها ..اين زوجتي وابني .. اين ؟

كان صوتهُ اشبه بصوت الرعد من شدتهِ
اقبال: لا اعرف شيء ؟ ليس لي دخل ؟

يمان بصراخ: رأيت وسمعت كل شي سأقتلك بيدي
ليبدأ بسحبها من شعرها لينزلها الى تحت
تستنجد في زوجها ظياء الذي عاد له عقلهُ مُخراً بسبب عدم شربه للادوية الغلط اهتم ظياء بزهوره وكأنهُ لم يسمع شيء
امر يمان رجالهُ بربطها من ساقيها وقلبها رأساً على عقب ليدخل نديم في هذه الاثناء
نديم: ماذا يحدث يمان ؟
يمان: هي تعرف مكان سحر
نديم: ماذا ؟ كيف
يمان: سنعلم الان
نديم : يمان يوجد شي اريد ان اقوله لك كان يجب ان اقوله من مدة
كان سيدة اقبال تغير الدواء لسيد ظياء لهذا السبب انه لم يتعفى ابدا طول السنين
يمان: كيف علمت انت ؟ومتى ؟لما لم تخبرني؟
نديم: ليس انا من علم بلسيدة سحر وهي من امرتني ان نبدل الادوية له وهي ايظاً طلبت ان لا اقول لك الحقيقة


اشتد غضب يمان اضعاف امر بأحضار سوط(ادات تعذيب) بدأ بظربها بلسوط لكي تعترف بمكان سحر يظربها حتة يغمى عليها مو شدة الالم لم يبقى اي مكان في جسمها ولم يطربه ولم تبقى عضمي في جسدها لم يكسرها اصبحت ك جثة هامدة افاقها يمان بماء بارد
يمان: سأسألك للمرة الاخيرة اذا لن تقولي لي معاملة خاصة مع امك
اقبال بضحك: لاتستطيع فعل شيء امي قد سافرت
ليشرير الهم يمان ادخلو جانان الى القبو وبدأ رجال يمان بتعذيبها حتة لم يبقى بها نفس لحظات فاصلة بينها وبين الموت
اقبال: تمام سأعترف لك توقف
انهم في غابات بلغراد في منزل شبه مهجور في نهاية النهر
ليتحرك يمان ونديم وكل رجالهِ مع فرات المفوض علي ورجال الشرطة ذاهبين بحثاً عن سحر تبعد المنطقة عنهم مدة زمنية قدرها ساعة اسرع يمان في كل سرعت السيارت يتفادا جميع السيارات التي امامه يكاد ان يصدم بأي لحظة
يمان: لقد وجدتكم اخيراً تحملي حبيتي انا في الطريق ...

عند وصولهم للغابات لم يعلمو من اين يبدأ من شدة كبرها توزعو رجال الشرطة ورجال يمان في المنطقة لتفتيشها بحثناً عن منزل مهجور
حلَ الليل ولم يتم العثور على شي استمر في البحث حتى الصباح ومازالو مستمرين لم يجدو اي شيء جن جنون يمان ضنَ ان اقبال اعطتهم العنوان الغلط حين بدأ بفقدان الامل لمح من بعيد رجال يمشون لكن غير رجال الشرطة ولا رجال يمان اتبعهم يمان ونديم واحد وجال يمان ليصلوا الى البيت المهجور
يمان : هذا هو وجدهم اخيراً لا اصدق ..

عند وصولهم للغابات لم يعلمو من اين يبدأ من شدة كبرها توزعو رجال الشرطة ورجال يمان في المنطقة لتفتيشها بحثناً عن منزل مهجور  حلَ الليل ولم يتم العثور على شي استمر في البحث حتى الصباح ومازالو مستمرين لم يجدو اي شيء جن جنون يمان ضنَ ان اقبال اعطتهم ا...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
البداية الجديدةWhere stories live. Discover now