"لا،.. مستحيل!!!، ..أرجوك ستيفان أنا لا أستطيع فعل ما تقول ،أنت تعرف أنني أحبك .." كانت أيفا تهذي وهي لا تزال لا تصدق ما طلبه ستيفان منها.
أقترب ستيفان منها وأمسك وجهها بكفيه وبدأ يمسح دموعها برقة، ثم قال لها مهدئاً" أعرف ...وانا أحبك كذلك"'
أبعدت...
سار أنتونيو في المطعم الزجاجي الفخم الذي كان مصمم بطريقة عصرية أنيقة ،ليتناسب مع ذوق الطبقة الراقية لذلك كان من الصعب إجراء حجز هنا ولكن أنتونيو كان استثناءً بالطبع. لم يكن المطعم بعيدًا عن قصره ، نظرًا لأن عائلة لومباردي كانت تسكن في منطقة مهمة جدًا في لوس أنجلوس.
بحث بنظره عن أصدقائه ليجدهم أخيراً جالسين في زاوية منفردة، كانوا يضحكون على شيء ما بصوت عالٍ.
"مرحبًا يا رفاق" لوح أنتونيو وهو يشق طريقه إليهم ، ليقف أحدهم وهو يصرخ بصوت عالٍ "انظروا من جاء أخيراً"
"السيد المتزوج حديثاً!" أجابت امرأة كانت تجلس على الطاولة بنبرة غنائية مما جعل أنتونيو يهز رأسه على أصدقائه الذين كانوا مجانين قليلاً لكنه كان يحب الطريقة التي هم عليها.
"توقف يا براين! الناس تنظر إلينا" قالت المرأة الأخرى بتوبيخ
جلس أنتونيو بجانب المرأة التي كانت تحدق به منذ اللحظة الاولى التي دخل فيها المطعم.
Ransel Rodsy 32 Years old
Deze afbeelding leeft onze inhoudsrichtlijnen niet na. Verwijder de afbeelding of upload een andere om verder te gaan met publiceren.
"أوه حقًا؟ اسمعوا يا رفاق! هل تعرفون من هنا الليلة؟! نعم أنه أنتونيو لومباردي ! وهو متزوج الآن!" قال براين وهو يصفق في سعادة ليسترعي اهتمام كل الناس من حولهم .
نظر أنتونيو بعيدًا في حرج ثم قال"توقف يا رجل ، لا أريد أن تكون صورتي على الصفحة الأولى في جريدة الغد" جلس بريان بجانب زوجته سونيا وهو يبتسم بعد استقباله العاصف لأنتونيو .
"بالمناسبة ، ما الذي استغرقك وقتًا طويلاً؟ لقد كنا في انتظارك منذ ساعة" سألته ماديسون ، أحدى أصدقائه التي كانت ذات تصرفات صبيانية مع الكثير من الأوشام على طول ذراعيها .
نظر أنتونيو إلى رانسيل طلبًا للمساعدة لتقول الأخيرة "أخبرتك أنه كان عالقاً في زحمة سير" أومأ أنتونيو برأسه لأنه كان سيئًا جدًا في تأليف الأكاذيب.
" دائمًا تقفين إلى جانبه، يا رانسيل! ، لا شيء جديد" دحرجت ماديسون عينيها واضعة رأسها على كتف حبيبها جاكي.
