قصه حـقـيـقـيـه: بقلمي انا زينب علي
بين ذراعيك انا هي المقيدة
في قبضتك محكوم علي ان اعيش ماتبقى من عمري ...
اطلق سراحي وحرر قيودي فأنا كالفراشة لا اتروض بين قبضتك رقيقة كل ما شددت القبضة على سبيل امتلاكي تأذت اجنحتي فأثور اكثر لاتخلص من هذا القيد ال...
لا تنسون التصويت ومتابعه الحساب 😘❤️ وعلقو على كل فقره حتى تصعد القصه ويصير عليها تفاعل حلو حتى ابدي انشر
:الغلاف من تصميمي 🙂♥️
*الخيلع: اسم من اسماء الذئب
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
مابين الذئب الماكر والحسناء!
ذئب ماكر فريسه حسناء مكان مهجور حسناً هذه هي فرصتك ايها الماكر انقض عليها الان .... الفريسه الحسناء تتلوى في قبضتة يأكل منها حتى يشبع ثم ....
ثم ماذا؟
ثم يعاود الكره الارضاء غروره لا يأبه للفريسه الراقده تحته يضن بفعلته هذا انه قد روض غرورها لا يعلم ان الحسناء بعد كل فعل استفزازي من الذئب الماكر تثور وتتمرد من جديد
اوصف المكان ان استطعت؟
يستطرق ثم يجيب بأبتسامه لعوبه
-هه مكان لا يوصف جحيم ربما الجحيم ارحم
لماذا يفعل كل هذا؟
الذئب الماكر كان ضحيه منذ الصغر ثم يكبر لتصبح الناس ضحيته وهو المفترس الاعنف
وما ذنب الحسناء؟
اصبحت فريسته بلا ذنب يذكر هكذا وقع الاختيار عليها عشوائياً بل اعتقد لانها متمرده امراه ثوريه لا تتروض بسهوله سكوتها كلام وكلامها هدوء وصراخها نغمات موسيقيه من الطراز الكلاسيكي القديم
اي موسيقى تقصد؟
يحرك فكه يمين وشمال يغمض عينيه فتره وجيزه وكأنه يستمع إلى الموسيقى ثم يجيب
كموسيقى الجاز مثلاً
يسأل بأبتسامه حسنا وما كان ردها ؟
بين ذراعيك انا هي المقيده في قبضتك محكوم علي ان اعيش ماتبقى من عمري ...
اطلق صراحي وحرر قيودي فأنا كالفراشه لا اتروض بين قبضتك رقيقه كل ما شددت القبضه على سبيل امتلاكي تأذت اجنحتي فأثور اكثر لاتخلص من هذا القيد المميت