صـفقـة مـربحـة

998 85 46
                                    

.
.
.
اغمض عينك فقط وقم بالعد معي

واحد

إثنان

ثلاثه

...

خمسة وسبعون

ستة وسبعون

سبعة وسبعون

.
.
.
.
.
.
.
____________________________
.

"تريدين مني الحصول على
حبيبة؟ ... حسنا ... لكِ ذلك"

وأول من أتت بـرأسه هي ڤـيـلار.

فتح الباب وخرج لـيصفعه خلفه

وقفت والدته لـثانيتين
تقوم بـإستيعاب ما قاله..

"إبني سـتغدو له حبيبة؟؟!"

أهذا ما يهمك سيدتي؟!
ألا يهمك أنه صفع الباب بـوجهك؟

"لحظة تايهيونغ صفع
الباب في وجهي؟!"

شهقت بـدرامية تضع
يدها على صدرها

"إبني أنا يصفع الباب في
وجهي؟؟ .. خسارة تربيتي
فيك يا تايهيونغ"

"أمي كفى دراما أرجوكِ
ليست وكأنها أول مرة مثلا"

نظرت لها والدتها بنظرات درامية

"إلهي حتى إبنتي... لهذه
الدرجة لم أفلح بـتربيتكم؟"

تهللت تقاسيم وجهها مجددًا
عندما تذكرت تايهيونغ إبنها.

لـتحرك يدها بـسعادة تضعها
على فمها بغير تصديق لـتدلف داخل
بيتها بخطوات سعيدة.

"إلهي إلهي قريبًا سـأرى حبيبة إبني"

أتصدقون أنها إمرأه متزوجة
وتمتلك ثلاثة أولاد؟

صراحة أنا لست مقتنعة بـذلك.

_

يومـان

يومان لم ترى تايهيونغ بهما
كانت ترى بيكيهون كثيرًا في
تلك الأيام مما جعلها تعيسة جدًا.

الجميع الان بات يعلم
أن بيكيهون عاد.

عاد لـيجعل حياة ڤـيلار 
اسوء مما كانت عليه.

أصدقائها لا يعلمون أيقومون
بمواستها أم يحاولون
إبعادها عنه؟

حتى أن تايهيونغ يـتجاهل
رسائلها وعندما يجيب عليها
يجيب بـكلمة أو إثنان.

سبعةٌ وسبعُونWhere stories live. Discover now