البارت الحادي عشر

2K 90 1
                                    

جمدت بمكاني ماعرف شحچي كلش خفت

تبارك : أأأ جنت ارتب ملابسك
بده يتقرب عليه اكثر وعيونه احسهه رح تاكلني عيونه كلهه شك

ناصر  : منو حضرة جانبج حتى تفتحين كنتوري استأذنتي مني؟

بدة يتقرب اكثر ونبرة صوته صارت اعلى

تبارك: لا بس جانن مخربطات وكلت اعزلهن هسه قابل شمسويه اني فوكاهه

جرني من شعري وصاح بوجهي

ناصر  : ايدچ اذا تفتح هذا لكنتور مرة ثانيييه اكسرهه واكسر راس الخلفوج

تبارك  : لا تجججيب طاري اهلييي على لسانك لنكس اهلي تاج راسك مو عبالك خايفه منك

ضربني حيل على راسي ويغلط ويفشر

ناصر: مخايفه مو؟ خلي نشوف شلون مارح تخافين

تبارك  : وخرر اوي راسييي انته مسوي نفسك رجال تتسبع على بنيه

ناصر: رجااال وغصبن عليج تريدين اثبتلج؟

هوة يضحك باستهزاء وبده يتقرب اكثر ويتلمس بيه اني متحملت راسن ضربته راشدي
هوة نصدم من رده فعلي

ناصر: لچچچچ انيي ابويه ما ماد ايده عليييه وتجين انتي بكد ل ـــــــــ تمدين ايدج عليه؟
وحق الله اليوم اذا ما ندمج ماطلع اني ناصررر

اجه عليه وبده يضربني بوحشيه ويشك بملابسي  واني احاوول واقاومه واشهككك من لبجييي ساعه افشرساعه اتوسل يعوفني وهوة مثل الحجار كانو ما يسمع او يحس

تبارك.: الله يخلييييك عوفنييي يمممه لحكيلي لك وخرررر ابن ال ـــــــــ انعل اهللللك وخرر

وهوة بده يزاد وحشيه ضرب واغتصاب......  ماحسيت غير اغمى عليه

كعدت لكيت نفسي جسمي بي دم وراسيي موتنييي وجع وملابسي مشمورات بلكع الم مو طبيعيييي بكل جسمييي بلكوة افتح عيني واني اشهك من لبجي سمعت صوت ديسبح بلحمام اني ضليت ادعيي عليييه ياربي ياخذة الله ينتقم منه وميته وجع بگلبي وبجسمي ونفسيتي مدمرة شلت الغطه وبديت اغطي نفسي بي ماكدر اكوم
ورة شويه طلع ناصر من الحمام باوع عليه وابتسم ابتسامه اشمئزيت منهه درت وجهي واني اكول بصياح

تبارك  : الللللله يااااخذكك لكك متخاااف اللله ماعنددك شرف ماعنددك اخلاق الله ينتقمممم منك ومن كلل واحد ضالمم اخخخ يمممه

ناصر  : اششش مبين عليچ ما كفاج لسويته

لعبتت نفسسي منه حتى ماريد اجاوبه تعبتت ضليت بلفراش مكدرت اتحرك جسمي كله يوجعني وراسي موتني
باوعت عليه لبس دشداشته وغمزلي 😉 وطلع اني بقيت وحدي بلغرفه اسحل بروحي بلكع وصلت للحمام وسديت لباب ذبيت المي عليه واني اعيييط وابچيي واجلف بجسميي كل قوتي انضف قذارته واثار الضرب واضحه على جسمي ضليت اصيح جوة المي

فصليتي محاميةWhere stories live. Discover now