عزة شلون حفتح الة الباب واني بهاي لحاله صحت بهدوء من ورة لباب
تبارك : روح فد شويه اجي لان هستوني كعدت
عبدالله : خوش انتضرج بلحديقه
تبارك : خاف يشوفونه
عبدالله: ناصر من لبارحه بليل طلع لهسه ماكو وسناء اخذت ابنهه وراحت لدكتورة علمود حملهه وصهيب يم امي بغداد بس ابويه جوة كاعد
تبارك : تمام
رحت سبحت واخذت دشداشه من غرفه فاطمه الله يرحمهه لبستهه وكلهه ريحه فاطمه يگلبيي...
نزلت لكيت ابو ناصر بلاستقبال يخابر واني رحت
للحديقه لكيت عبدالله يرش لزرع
عبدالله: سوي نفسج تلمين لورق لطايح من الشجر واني ارش لزرع حتى ابوي ماينتبه
كعدت الم بلورق لواكع وعبدالله منطيني ضهره ويحجي
عبدالله : تذكرين لمن كتيلي روح يم لمصنع لقديم بمنطقه ــــــ؟
تبارك: يي اذكر ليش
عبدالله : رحتلهه مالكيت شي يم لمصنع بس لكيت شي مهم بداخل لمصنع
تبارك : يمه شلكيييت؟
عبدالله: توقعي جان بمحله.. ابويه واخواني وحتى لناس لوياهم بلحزب اتضح انهم كانو يخطفون لناس لمعارضه حزبهم او تتضاهر عليهم ويخلوهم بهذا لمصنع اما يقتلوهم او بس يعذبوهم و يطلعوهم واكو بيهم لحد هسه حابسيهم بهذا لمصنع لقديم
تبارك: عزززة صدددك؟ زين معقوله محد انتبه عليهم
عبدالله: لا لان لمصنع محروك نتيجه لقصف لصار عليه بلحروب السابقه وبعض اجزائه بيهه انقاض صعب احد يلاحضهم خاصه انه حاطهم ليجوة كلش ابعد مكان بلمصنع مزنجلهم وشاد حلكهم وبعضهم بغرف وقافل لباب
تبارك : شمدريك؟ يعني شلون شفتهم
عبدالله: دخلت بلبدايه ماكو شي بس حجار وسواد بعدين سمعت صوت ناصر ديصيح على احد بديت اتقرب شفت ناصر ويا شكم رجال بحزبه ديصيح على شاب مقيديه واكو يمه اكل يابس سمعته يكول(انييي شكمم مرةة حذرتكمم احنه تعبنه على حززبنه حتى نأسس سلطه وانتو شكم زعطوط تريدون تهدمون كلشي ههه عبالكم رح تغيرون؟ ماكوو شي يتغيرر دام احنه هنا وحزبنه عايش وانته لازم تتعاقب حتى تتادب)
تبارك : معقووله مدصدك يااالله زين شسووة للولد؟
عبدالله : ضربه طلقه براسه اني هنا مكدرت اتحمل لصار راسن طلعت بهدوء
تبارك : يااالله مجرررم هذاا لازم يموت.. زين شكدد اعداد لشباب لمخطوفين تقريبا
عبدالله: يمكن 10 لشفتهم احتمال اكو مخطوفين بغير اماكن
نداريت عليه وحجيت
تبارك : اني لمحيرني شلون محد انتبه عليهم معقوله انته اول واحد تدخل الة؟ مو منطق اكيد اكو ناس تعرف
YOU ARE READING
فصليتي محامية
Mystery / Thrillerمحاميه تذهب فصليه الى احد شيوخ الاعراف العشائريه..لتكتشف قضايا غامضه لم تكن تتوقعها..
