البارت الثالث والعشرون

1.7K 82 3
                                    

متحملت راسن سديت التلفون ورجعت ضميتهوضليت ابجي لحد مانمت كعدت ثاني يوم على صوت الباب تنفتح دخل ناصر

ناصر: شعدج لهسه نايمه كوميي حضري الغراض وياي رح نشيل

مارديت عليه

ناصر: لجج كومي عاد بسررعه مو دحجي

سويت نفسي ماضايجه من عنده احاول اكسب ثقته حتى احقق غايتي لميت لملابس وشلت لاشياء لخفيفه اما لباقيات الثكيلات عفتهن عليه ونزلت اكل لان ميته جوع من البارحة رحت اكلت جوة اسمع صوت سناء تصيح على ابنهه اني ماهتميت اثناء ماكنت اتريك سمعت صوت صياح بس مو صوت سناء وانما صوت ناصر لدرجه نشف دمي على السريع صعدت فوك لكيت ناصر وجهه احمر
دخلت
ناصر: تعاي فوتي جوة بسرعه

دخلت وسدست الباب باوعت عليه حط ايده بجيبه وطلع التلفون لنطانياه عبدالله اني هنا متتت بكاعي رتبكت هوة حجه بهدوء

ناصر: هذا التلفون منيلج؟

تبارك: ما مااعرف مو تلفوني

ناصر: حسألج مرة ثانيه منييييلج لتلفوننن ومنو هذا لداك علييج احجيييي

ضليت ساكته وجهي صار اصفر

ناصر: خوش مارح تجاوبين اني اعرف شسوي

لزم التلفون ودك على لشخص لمتصل عليه ( ) ضل يدك يدك لحد ما شال الخط

ناصر: الوو
باوعت عليه وانضر لتعابير وجهه شنو حيسوي

ناصر: هاا يممه شلونج شلون صرتي

ناصر: اي يمه انشالله نمرلج لبغداد محتاجه شي؟
الله وياج بسلامة

سد لخط وحدق بوجهي

ناصر: شجاب رقم امي يمج؟ والتلفون منين وليش تحجين وياهه

تبارك: ناصر بس افهمني هذا مو تلفوني بس خاله سميرة كالت لعبدالله يخلي التلفون يمي حتى تخابرني منه لان انتو ماتقبلون اروح ازورهه وماردت اكلك حتى لا تاخذ التلفون مني

ناصر: يعني عبدالله جابه الج مو الاة اطيح حضه

تبارك: لا فدوة والله مالة دخل خاله سميرة طلبت منة
باوعت عليه حسيته مصدك لموضوع حسيت لعصبيه خفت اخذ التلفون وطلع وكال

ناصر: يصير خير

اني خفت خاف ماصدك بكلامي الحمدالله مارد عبدالله لكان هسه اني ميته يمكن عايف تلفونه يم امه وطالع ماعرف بعد....
مرت يومين شلنه لبيت ثاني بعيد عن لمنطقه لجنة كاعدين بيهه بيت اصغر تخايلو كل هذا لسوه حتى اهلي ما يوصلولي مايدرون انو بس وجودي يمهم خطر عليهم...

فصليتي محاميةOù les histoires vivent. Découvrez maintenant