Chapter 21: حقيقة

221 32 83
                                    

PART TWO: REACHING OUR HAPPINESS

I wish you enjoy reading🦋✨

«أنا أُحبُكَ يا چاك»

«لا تفعلى ذلك»

نبرته كانت مرتعشة

«لا توْدعيني..ليس الآن، هل تفهمينني؟»

وبعد ذلك إستسلم لبرودة الماء و غرق بينما كانت هي تُناظره بتوسل أن يبقى لكن الموت شاء أن يُفرقهما

إستنشقت ليلي ماء أنفها بعينان حمراوتان، هي تُشاهد تايتانك للمرة السادسة تقريباً و في كل مرة تتوقع نهاية مختلفة

«هل يمكنكِ أن تُعلميني باسمك؟»

نظرت روز الى ذلك الرجل ثم قالت:
«داوسن...روز داوسن»

هي إستخدمت اسم حبيبِها و نسبته لنفسها و هذا المشهد يجعل ليلي تتأثر في كل مرة

يالا سخرية القدر

چاك أراد أن يعيش
روز أرادت أن تموت
چاك توفيّ من أجل روز
و روز عاشت من أجل چاك

أمسكت ليلي دُميتها المحشوة ثم ضمتها لصدرها، هي لن تتخطى هذا الفيلم مهما حدث

Lily's POV:

كنتُ جالسة على سريري واضعةً الحاسوب المتنقل فوق فخذي

سمعت صوت طرق على الباب فـنهضت ثم فتحت الباب، إنه يونجون

إبتسم فور ما رآني ثم قال:
«كيف حالُكِ الآن؟»

«أنا بخير، تفضل»

أفسحت له الطريق لـيدخل فـفعل

جلس على طرف سريري ثم قال:
«لقد أخبرني يونجي أنكِ لن تأتي للجامعة اليوم لذا أردت المجيء للإطمئنان عليكِ»

الحادث مر عليه يومان لكن أنا فضلت عدم الذهاب لأي مكان مؤقتاً

يجب أن أذهب للجامعة غداً على أية حال

همهمت له بإبتسامة صغيرة ثم قلت:
«شكراً لك»

بادلني الإبتسامة ثم قال:
«لقد أردت الإتصال بكِ لكن تذكرت أنني لا أملك رقمك بعد»

أخذت هاتفي من فوق السرير ثم أعطتيه إياه و قلت:
«فـلتعطيني رقمك إذاً»

فتح هاتفي ولكنه نظر اليَّ ثم قال:
«إنه به كلمة مرور»

همهمت له ثم قلت:
«واحد واحد سبعة»

Childhood dream_2{✓}Where stories live. Discover now