PART TWO: REACHING OUR HAPPINESS
I wish you enjoy reading🦋✨
Lily's POV:
إقترب يونجي مني ببطئ حتى أصبح أمامي مباشرةً
«أنا أعلم أنه من المفترض أننا لا نتحدث ولكنني...»
لم يكمل حديثه و أجهش في البكاء فـوضعت يداي الإثنان على أكتافه ثم قلت:
«ما الذي حدث؟»
كانت نبرتي قلِقة
إرتمى بين ذراعيّ لـيُعانقني فـبادلته العناق ثم ربت على ظهره
لاحظت أن ساقيه أصبحا ضعيفتان عندما جثى على ركبته
جثيت أنا أيضاً حتى أصبح وجهه قريباً من وجهي
وضعت يداي الإثنان على وجنتيه و كنت سـأقول شيئاً ما لـيهدأ ولكنه سبقني بـقوله:
«هو لم يخونها يا ليلي، هو لم يفعل ذلك»
عن من يتحدث؟
«هل تتحدث عن والدك؟»
هز رأسه بالإيجاب فـقلت:
«كيف؟ ألم تُخبرك والدتك أنه فعل ذلك؟»
مسح دموعه ثم قال:
«سوف أخبرك بـما حدث»
Lily's POV ended
«FLASHBACK»
طرق يونجي على باب منزل والدته فـهو أتى لـيزورها
فتحت له كلارا ثم أفسحت له الطريق لـيدخُل
نظر يونجي حول المنزل ثم قال:
«هل هي بالأعلى؟»
همهمت له ثم قالت:
«هي لم تخبرني أنك ستأتي»
هز رأسه ثم قال:
«هي لا تعلم أنني هنا»
بعد أن قالها صعد للاعلى عبر السلالم ثم توجه نحو غرفتها
كان سـيطرُق على الباب ولكنه استمع لـصوت والدته و هي تتحدث مع صديقتها القديمة
«يونجي لا يجب أن يعلم بـشيءٍ قديم مثل هذا»
قطب يونجي حاجبيه بـإستغراب ثم وقف قليلاً لـيستمع لـبقية المحادثة
«لم يكن عليَّ أن أكذب و اقول أنه هو من خانني، ولكنه كان يكرهني و لم أستطع ألا أقول ذلك»
حاول يونجي فِهم ما تقوله ولكنه لم يتوصل لـشيء
سألتها صديقتها عن شيءٍ ما فـقالت والدته:
«هل أنتِ غبية أم ماذا؟! بالطبع لم أشعر بالندم عندما خُنته، هو كان وغداً و يستحق ذلك في الحقيقة»
YOU ARE READING
Childhood dream_2{✓}
Romance{مُكتملة} «إن رأيتُكِ في عوالمٍ أخرى سأُحبُكِ سيُحبُكِ قلبي مرة و إثنان وثلاثة حتى المرة المليون و أكثر انتِ كنتِ عالمي الدافئ و أصبحت علاقتي بكِ كالجحيم أنا آسف لجعل حياتكِ كالجحيم لكن ما اريد الإعتذار عنه أكثر هو أنني لن أستطيع منع قلبي من أن يُحب...
