PART TWO: REACHING OUR HAPPINESS
I wish you enjoy reading🦋✨
Lily's POV:
«ليلي!»
سمعت جيمين يُناديني من خلفي فـنظرت اليه
جاء نحوي ثم وضع يده حول خصري مما أدى الى تعجُبي في الحقيقة
«كيف حالكِ اليوم؟»
سألني بإبتسامة صغيرةكنت أنظر اليه بتفاجؤ لكن حاولت جمع شتات نفسي لأقول:
«أنا...أنا بخير»لم انظر للإثنان الآخران لكن لاحظت نظراتهما التي لا تقِل عن خاصتي
يونجون كان يناظرهُ بتعابيرٍ مُمتعضة أما يونجي فهو كان ينظر الينا بتعابيرٍ فارغة
وضع جيمين خُصلات شعري خلف أذني ثم قال:
«لقد إشتقت لكِ يا حبيبتي»حبيبتي؟!
ماذا؟!لم أجِد رداً لذا قلت:
«سأذهب الآن...وداعاً»إبتعدت عن جيمين ثم أمسكته من رسغه و ذهبت من أمام هذان الإثنان الذان سوف يخترقوني بـنظراتهما
توقفت عندما إبتعدت عن مرمى بصرهما ثم نظرت لـجيمين
هو كان ينظر اليّ بهدوء عكس نظراتي الحادة
ضممت ذراعيّ الى صدري ثم قلت:
«هل يمكنك تفسير ما فعلته منذ قليل؟!»«ماذا؟! ألم تُريدين ذلك من البداية؟»
ضحكت بسخرية ثم قلت:
«واللعنة لا! ألم ترفُض؟!»ادار عينيه بملل ثم قال:
«غيرت رأيي»يجب أن أُلقنه درساً!
«و أنا أيضاً غيّرت رأيي، لم أعُد أريد فِعل ذلك»
تنهد ثم قال:
«لا تكوني طفولية يا ليلي!»«أولاً أنا لسة طفولية، و ثانياً...»
إقتربت منه ثم أكملت حديثي قائلة:
«ما هي غايتُك من فِعل ذلك؟»ظل ينظر اليّ مطولاً ثم قال في النهاية:
«يجب أن نُزيّف مواعدتنا لأنني...لأنني..»أطلق صرخة مكتومة ثم أكمل قائلاً:
«إسمعي! أنا لن أطلب مُساعدتكِ، أخبريني إن أردتِ فِعل ذلك أم لا!»تباً لـكبريائه اللعين هذا!
«إذاً أنت لا تريد أن تطلب؟ حسناً...أنا لن أفعل ذلك يا بارك جيمين إلا عندما تتوسل اليّ»
YOU ARE READING
Childhood dream_2{✓}
Romance{مُكتملة} «إن رأيتُكِ في عوالمٍ أخرى سأُحبُكِ سيُحبُكِ قلبي مرة و إثنان وثلاثة حتى المرة المليون و أكثر انتِ كنتِ عالمي الدافئ و أصبحت علاقتي بكِ كالجحيم أنا آسف لجعل حياتكِ كالجحيم لكن ما اريد الإعتذار عنه أكثر هو أنني لن أستطيع منع قلبي من أن يُحب...