الفصل الثامن

12.5K 1.1K 84
                                    

لسه راجعة من الجامعة و الله 🙂💔💔💔

اضغطي على النجمة في الأسفل عزيزتي القارئة ⭐️✨

لم تنام ليلاً و هي تفكر في خطورة جسار نصار عليها لقد تسرعت في قرارها

تذكرت حديثه مع والدها في رغبته بشراء جزء ليس بقليل من الأسهم هل حقا ك مهراً لها ام وسيلة ضغط عليها فيما بعد

استيقظت باكراً لم تخلد إلى النوم سوى ساعات معدودة ظهر على وجهها الإرهاق بسبب عدم نومها

وقفت لتستعد ليومها الطبيعي بداية من جامعتها صباحاً ثم المجموعة فيما بعد

فعلت روتينها الصباحي المعتاد و اختارت اكثر الملابس راحة بالنسبة لها كون يومها طويل سروال ضيق من الجينز الفاتح يصل لكاحلها و كنزة صوفية باللون الوردي واسعة أعطتها احساس بالراحة و الدفيء كذلك

فعلت روتينها الصباحي المعتاد و اختارت اكثر الملابس راحة بالنسبة لها كون يومها طويل سروال ضيق من الجينز الفاتح يصل لكاحلها و كنزة صوفية باللون الوردي واسعة أعطتها احساس بالراحة و الدفيء كذلك

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

انتعلت حذاء رياضي ذو طابع شتوي اخفت إرهاقها ب مستحضرات التجميل ب براعة فائقة

ركضت بخطوات سريعة لتتفقد حقيبة ظهرها و تؤكد على انها لم تنسى شيء

في الأسفل كان يجلس عاصم السيوفي في غرفة الطعام ب ملامح تبدوا عليها التعب نادى على العاملة بخفوت لتأتي له مهرولة سألها للمرة الثانية " فين داليدا منزلتش ليه ايه الي أخرها كدة "

قبل ان تجيبه دخلت هي عليه و اقتربت منه حتى وقفت خلفه مباشرةً" انا هنا يا حبيبي انحنت مقبلة وجنته معلش يا بابا مش هعرف اقعد افطر معاك علشان متأخرة اوي "

لم تعطيه فرصة ل الاستفسار و هي تتحرك بخطوات سريعة ل الخارج

كانت وجهتها الأولى جامعتها التي بقت بها حتى الساعة الثانية ظهراً اليوم من تلك المحاضرة ل الآخرى و التسليمات العديدة التي تطلبت منها الدوران بحثاً عن دكاترة الأقسام

حماية الشيطان Where stories live. Discover now