التفاعل حبايبي التفاعل النجمة مبتكهربش 👀🤷🏻♀️ يارب توصلوا الفصل الخامس عشر الجزء الاول ل ٧٨٠ فوت زي اخوه😅
Ups! Gambar ini tidak mengikuti Pedoman Konten kami. Untuk melanjutkan publikasi, hapuslah gambar ini atau unggah gambar lain.
و لو ده توصلوه ل ٨٠٠ فوت بقى ولا ١٠٠٠ فوت ابقى شاكرة ليكم جداً ❤️🫶🏻
♾️♾️♾️♾️♾️♾️♾️♾️♾️♾️♾️♾️♾️♾️
بعد عدة ساعات غفى فيهم الاثنان تحديداً ما يقرب العاشرة مساءً تململ جسار ب انزعاج متمسحاً بوجنتيه في جسد داليدا تحديداً صدرها الذي يريح رأسه عليه
فتح عينيه و هو ينصت لرنين هاتفه المتواصل وجد اسم سليم يضيء الهاتف اول ما جاء في باله هو ان يكون حدث شيء سيء لوالدها
لذلك اعتدل مجيباً و هو يبتعد عنها " ايه يا سليم خير " ليتفاجأ بصوت سليم المنفعل " القذر الي اسمه ايمن ده بيتهمني اني متفق معاك وكاتب التقرير بتوصية منك بما اننا اصحاب " اعاد خصلات شعره للخلف بغضب و هو يفكر انه من الممكن ان يؤذي صديقه في مهنته التي يحبها كثيراً" و انت عملت ايه "
تنفس الاخر بقوة " قلتلهم انه كان داخل على مستشفى تاني الاول أصلاً و التأثير الي ظاهر على الحالة بياخد وقت يعني مش يوم و ليلة مش عارف بقى هتخلص على ايه " اخرج الاخر سيجارة من خاصته ليشعلها ساحباً منها اول الأنفاس ليخبره بعد تفكير " متقلقش أنا هتصرف "
ليتفاجأ بثقته " مبقولكش كدة علشان تلحقني أنا عارف هعمل ايه كويس أنا بنبهك بس علشان شكلك دخلت نيلة تانية انت ناقص يا ابني " قهقه بخفة و هو ينفخ همه في تلك السيجارة " اعمل ايه بقى العقارب بتحبني "
تنهد سليم بغيظ ليردف بسخرية لاذعة " حبك برص يا اخي يعني انت أصلا عيلتك ما يعلم بيها إلا ربنا تقوم رايح متجوز واحدة عيلتها أنيل" شعر بها استيقظت و تقف خلفه مباشرة لذلك تحمحم مجيباً صديقه " نصيبي بقى يلا هبقى اكلمك بعدين "
اغلق معه و هو يستند على سور الشرفة امامه بيد و اليد الأخرى تحمل تلك السيجارة بينما هي مازالت واقفة مكانها لم تتحرك او تنطق ولو بكلمة واحدة لذلك بادر هو " ايه هتفضلي واقفة كدة " خرج السؤال الذي كانت تُوقفه على طرف لسانها " قفلت معاه ليه اول ما حسيت بيا "