الفصل التاسع

16K 1.3K 274
                                    


٦٧٠ فوت و هنزل بالفصل العاشر 😉

اضغطي على النجمة في الأسفل عزيزتي القارئة ✨⭐️

أقنعت والدها بالأمر بصعوبة و منعته من إخبار أخيها كذلك أرسلت جميع العاملات ارتدت فستان أبيض راقي و هي تتذكر حديث جسار عندما أرسل لها الفستان

" البسي الفستان الي بعته علشان هنتصور بعدها علشان وقت ما نعلن عن كتب كتابنا تكون كل حاجة جاهزة "كان مخطط لكل شيء بطريقة أربكتها للغاية

تأملت فستانها الأبيض الناصع كانت كالملائكة تماماً ب فستان محتشم رائع تساقط على جسدها بنعومة

جلست أمام والدها الذي رغم عدم رضاه عن تلك الزيجة إلا انه لم يمنع نفسه عن تأملها ب أعين لامعه فلذة كبده هي و قطعه من حبيبته زوجته الراحلة

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

جلست أمام والدها الذي رغم عدم رضاه عن تلك الزيجة إلا انه لم يمنع نفسه عن تأملها ب أعين لامعه فلذة كبده هي و قطعه من حبيبته زوجته الراحلة

تنفست بقوة ساحبة كم كبير من الهواء ثم أفرغته ببطء نظرت لمروة التي تجلس هناك لتبتسم لها بحنو

بادلتها داليدا ابتسامتها و هي تقف من جلستها بعد ان استمعت صوت الباب و اتجه والدها ليفتح الباب

وجدت جسار و بجانبه الجد الذي يستند على عكازه و خلفه شابين أقل ما يقال عنهم انهم وسيمين لحد كبير و معهم المأذون

رحب بهم عاصم السيوفي ليقدم له جسار صديقيه اشار على الاول " دكتور مراد عز الدين و دكتور سليم العامري و طبعا اقدملكم عاصم السيوفي حمايا"
ابتسموا له الاثنان ليخرج صوتهما سوياً " اتشرفنا يا فندم "

اشار لهم عاصم للداخل " الشرف ليا اتفضلوا "

دخلوا ل الداخل ليخرج جسار عقد بيع الاسهم الذي وقعه مع عاصم السيوفي صباحاً و عقد اخر ليسلمه لداليدا " ده تنازل مني ل الاسهم ليكي يا داليدا ده مهرك و حقك "

بدلت نظرها بينه و بين الورقة ب أعين متسعة لقد تنازل لها بالفعل ارتاح عاصم السيوفي قليلاً

حماية الشيطان Where stories live. Discover now