الفصل الثامن عشر

9.1K 1K 92
                                    


تفاعل جميل ♥️تسلموا يا حبايبي ❤️🫶🏻

ارجعوا للفصل السادس عشر الجزء التاني و اعملوا فوت علشان يساوي اخواته و الفصل ده يوصل ٩٠٠ فوت علشان انزل ب الي بعده 🫶🏻😉

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.



ارجعوا للفصل السادس عشر الجزء التاني و اعملوا فوت علشان يساوي اخواته و الفصل ده يوصل ٩٠٠ فوت علشان انزل ب الي بعده 🫶🏻😉

انتهت رقصتهم و هدأت الموسيقى كذلك ليظهر صوت الكاميرات التي تلتقط لهم الصور شهقت داليدا بخفوت و هي تنظر لهم بطرف عينيها ليخفيها جسار بجسده و هو يخرج معها سريعا من هذا المكان ليس و كأنه من أراد ذلك

ما ان خرجوا حتى واجههم الصحافة بالخارج لكن التف حول جسار و داليدا حراسه تعالى صوت الصحفيين الذين يريدون و لو تصريح واحد " جسار بيه محتاجين بس من حضرتك توضيح عن الفرح و كل الحاجات دي و اتعرفت على المدام امتى و ازاي  "

أجابهم بهدوء و هو يتحرك مع حراسه لسيارته " الفرح قريب اوي لكن ميعاده ايه بالظبط مش هينفع اقول لو سمحتم محتاج اتحرك "
تعالى صوت الصحفيين لكنه تجاهل اسئلتهم الاخرى هو رجل سعيد مع عروسه هذا ما يريد إظهاره و فقط

لا يفكر في عمل او صفقات ف لديه من شغلته عن ذلك كيف لرجل ان يُحدث ما يحدث الان ان يكون في اللحظة ذاتها بين ذراعي امرأته

جلس بجانبها في سيارته لكن تلك المرة يقودها عماد و ليس هو فتح هاتفه متفحصاً مواقع التواصل الاجتماعي دقائق معدودة و سيجد انه حديث الساعة

استندت داليدا على كتفه ليلف ذراعه حولها بشرود سيطر عليهم الصمت بعقول شاردة كلاً منهم في الملكوت الخاص به

داليدا مازالت في سحابتها الوردية التي صنعها جسار منذ ان دخلت عليه باكية بينما الاخر عقله يعمل كالمرجل

دقائق معدودة توقفت سيارته امام قصر نصار لينزلوا متشابكين الأيدي خروجهم و دخولهم كان ملفت للانتباه لجميع عائلة نصار

صعدوا على الدرج و ما ان وصلوا للطابق الثاني حتى تركت داليدا يده ليتساءل جسار بعدم فهم " رايحة فين "
تحمحمت بخفوت " هروح اتطمن على بابا و أجي "

حماية الشيطان Where stories live. Discover now