البارت 39

403 46 51
                                    

كاتبة:  اكو بنت كلمتني على الانستا و قالت بانهة متحمسة لتكملة احداث ايتشيجي و كاتا و لوفي و لاو و بعد الحاح منها قررت ااجل بارت زوسان للبارت الجاي و اكمل الاحداث، اسفة يا محبين زوسان بس والله اوعدكم ببارت استثنائي عن كوبل زوسان ❤

نبدء........

كان ايتشيجي و كاتاكوري يركبان دراجة نارية من مجموعة ايتشيجي، بصراحة لا يعلم كاتاكوري لم ايتشيجي يملك دراجة نارية وهو لا يعرف كيف يقودها من الاساس، على اي حال الشخص الذي يقود الدراجة هو كاتاكوري و خلفه يجلس ايتشيجي المتشبث به كي لا يقع، كما ان كلامها يرتديان خوذة من اجل الامام و من اجل ان لا يتعرف عليهما لوفي و لاو في حال رؤيتهم لهم.

كان كاتاكوري يقود وهو يتبع سيارة لاو و لوفي و كان لاو هو من يقود السيارة بحجة انه لا يريد الموت بسبب قيادة لوفي الغير مستقرة

كان ايتشيجي يرخي راسه على ضهر كاتاكوري و يتشبث بخصره، لا يعلم ايتشيجي لما ولكنه يشعر بالسعادة و الصفاء وهو بهذه الحال بينما كاتاكوري لم يكن منتبهاً له لانه كان يركز على القيادة.

ووقفت سيارة الثنائي لاولو في حديقة المدينة الرئيسية لـ يوقف كاتاكوري الدراجة بمسافة بعيدة عنهم قليلاً و ينزل هو و ايتشيجي، يخلع الاثنان خوذتهما ثم يضعانها على الدراجة و يسرعان بالاقتراب من لاو و لوفي ولكن مع مراعى ان يختبئا جيداً

لم يكن هنالك شيء غريب بالنسبة لـ لاو و لوفي، كان لوفي متحمساً وهو يرى لاو الحديقة التي كان يحب ان يلعب بها وهو صغير و كانت الابتسامة الخفيفة لا تفارق وجه لاو ابداً، طبعاً كان هنالك العديد من الناس اللذين تجمعو حول النجمين من اجل التقاط الصور او الحصول على توقيع ولم يكن النجمان يمانعان ذالك

(( ارايت كاتاكوري..... لا شيء يدعو للقلق، هيا دعنا نعود  ))

(( ولكن....  ))

(( لا تقل ولكن!  هذا يدعى تعدي على خصوصية الاخرين  !  هيا علينا الذهاب  !  ))

نضر كاتاكوري للوفي المبتسم بين الحشود من الناس ثم وجه نضره لـ لاو الذي لم يكن منتبهاً للحشود بل كان ينضر للوفي فقط

(( ارايت ايتشيجي!!! لاو لا يزيح نضره عن لوفي  !!!  ))

(( وماذا في ذالك  ؟!!!  ربما هو حبيبه  !!!  ))

(( ايتشيجي لا تضحكني  !!!  يستحيل ان يكون لـ لوفي حبيب  !!  لو كان يمتلك لكان اخبرني من زمااان، ثم نضرات لاو ناحية لوفي تقلقني، على اي حال لوفي سريع الانخداع  !!!  ))

 عــــآئـــلـــة مـفـكــكــة  [ KATAIGI  ] Where stories live. Discover now