𝚌𝚑𝚊𝚙𝚝𝚎𝚛 17.

70 13 32
                                    

✶⊶⊷⊶⊷❍ - ❍⊶⊷⊶⊷✶
❍❍❍❖ - ❖❍❍❍

وجد تلك الفتاة ذات الشعر البنى الذي به بعض التجاعيد الخفيفه الذي يصل طوله إلى كتفيها،

نائمه على سريره، تمتم بصدمه:

_ زووي؟!.

ثُم إبتلع صدمته بسرعه ثُم تحرك نحوها، وقام بهز كتفها، بينما يهمس بهدوء:

_ زووي.. إستيقظي.. هيا إنهضي!.

لم تُجِبه زووي لأن نومها عميق لِدرجه أنهُ إذا حَدثت حرب فوق رأسها لن تستيقظ،

همس مره أُخرى:

_ زووي إنهضي!.

ثُم فجأه صفعته زووي على وجهه وهي نائمه ثُم تقلبت للجهه الأخرى،

ثُم بعد العديد من محاولات، قرر حملها لسريرها، حملها ليام بين ذِراعيه وخرج بها إلى الخارج، لكن لسوء حظه كان،

الان بالخارج كان ذهب لشرب الماء ثُم صعد لغرفته مره أخرى لكن عندما صعد وجد ليام يحمل زووي بين ذراعيه،

نظر الان إليه بصدمه ثُم قال:

_ أنت!.. انت بالذات لم اتوقع منك هذا!.

نظر ليام إليه بنزعاج ثُم قال:

_ لقد وجدتها نائمه في غرفتي.. أنت من لديك تفكير منحرف!.

_ حقًا؟!.. إذا لما تحملها بين ذراعيك مثل الأميرات؟!.

نظر ليام إليه بهدوء، ثُم القى زووي على الأرض وقال ببرود:

_ حسنًا خذ اميرتك وانصرف!.

ثُم ذهب نحو غرفته بلا إكتراث ثُم ذهب وأغلق الباب،

بينما ظل الان يناظره بصدمه، ثُم تمتم بخفوت:

_ إنه غريب الأطوار..

______________

في الصباح:

إستعد الجميع للذهاب إلى الموقع الذي حدده دانييل، على أنه هو مصدر الزومبي في مملكه المستكشفين،

قالت ميلاني بخفوت إلى لوى الذي يقف بجوارها:

_ ماذا ستفعل عندما ينتهى الزومبي من المملكه؟..

رفع رأسه للأعلى ثُم قال بهدوء:

_ حقًا لا أعلم!.

عَهد تَحَالُف المَمَالِك الْأَربَع | 𝐌𝐛𝐭𝐢Wo Geschichten leben. Entdecke jetzt