في وسطٍ قيل لي أنه ازدحام
قَد بدا عليها علامات التعجب قائلةً :
كيف لك أَن تجدني بعد كل هذا ؟...............................................
كيف أخبرك أنه بوجودك الجميع يصبح لا أَحد . . . !
أنا لم أميزك
أنا ببساطة لا أَرى غيرك..............................................
فأجبتها مبتسمًا :و عن أيامي المتشابهة فكلها باهتة و
أنت من لونهاقد خلِّد بي كيانك فهل حياةٌ تكون
دون من خلقها ؟
YOU ARE READING
لأجلك ريشي تسقط
随机جناحاي لا يقويان على الطيران بعد الآن ... ! فهل أهبط بسلامٍ قبل أن أقع ؟ أم أُكمل بدون أن أعلم هل سأصل إليكِ ؟ ففي كلِّ رفرفةٍ تسقط إحدى ريَشي و الأفق مازال ممتد و مازال بعيد لكن جناحاي خُلِقا لكِ منذ البداية ...