في مرحلة الحد الكافي
لا يوجد فيها فِكرٌ صافي
في مرحلة الحد الكافي
لا دواء لي اليوم شافي
في مرحلة الحد الكافي
وددت المشي ولو حافي
لكن إلى أين بهذه القدمين ؟
هل يوجد مكان لحقي وافي ؟حتى القمر لم يعد ينير
حتى الطريق بات أسير
فإلى أين تريد السير ؟
و من لا تنفعه نفسه أسينفعه الغير ؟قُفلت كل أبوابي
نُهيت كل أسبابي
ما كان هناك نفعٌ لدأبي
فلا تسألني رجوًا عن ما بي
طُؤطِئتُ قسرًا و لا مكان لانتصابي
أين شمسي ؟ أأخذها ربابي ؟
جميلٌ كان ! عندما كنتِ كل أحبابي
و الآن فُرِّغت قصتنا من فصول كتابي
و الآن شبت فوداعًا لشبابي
YOU ARE READING
لأجلك ريشي تسقط
Véletlenجناحاي لا يقويان على الطيران بعد الآن ... ! فهل أهبط بسلامٍ قبل أن أقع ؟ أم أُكمل بدون أن أعلم هل سأصل إليكِ ؟ ففي كلِّ رفرفةٍ تسقط إحدى ريَشي و الأفق مازال ممتد و مازال بعيد لكن جناحاي خُلِقا لكِ منذ البداية ...