هل نحن نلعب لكي تعودي ؟
أم تحاولين أن تنهي صمودي ؟
ما بقي صبر في خزان وقودي
و لا أحرف في رسائل ردوديلكن ألَّا تعودي ! أن أقول ارحلي ؟
كيف تُنطق هذه ؟ قولي لي !
كيف بين كل هذا البعد تُوصلي ؟
كيف لكِ بعد الجحود أن تُرسلي ؟هل هذه نهاية الاشتياق ؟
أيصل بنا الأمر لحد الاختناق ؟
ألا ترحمي عوالمي و توقفي الاختراق ؟
ألا تتركي خصوصيتي و تكفي الاستراق ؟
أما هان عليكِ صباحي بدون إشراق ؟إن اقتربتي من شباكي
في هذا الشتاءسترين بضع حروفٍ كُتبت
ببخار الماء--------------------------------
كيف أخبركِ أنه لا فائدة ؟
النفس رحلت و ما الأيام عائدةو ما بقي مني مجرد ظلمة سائدة
تطغى عليَّ فلا تسألي وأنتِ القائدة
----------------------------------------لكن كلانا يعلم أنكِ لن تأتي
وإن عدتي سيكون انتهى و قتي••••••••••••••••••
YOU ARE READING
لأجلك ريشي تسقط
Randomجناحاي لا يقويان على الطيران بعد الآن ... ! فهل أهبط بسلامٍ قبل أن أقع ؟ أم أُكمل بدون أن أعلم هل سأصل إليكِ ؟ ففي كلِّ رفرفةٍ تسقط إحدى ريَشي و الأفق مازال ممتد و مازال بعيد لكن جناحاي خُلِقا لكِ منذ البداية ...