🍷🥂عشيقة العميد 🥂🍷 ( مكتملة )

part 60

♛•عــشـيـقــة الــعــمــيــــد•♛

        ✦وَعِنْدَمَـا تـَلـْتَقِي الْأجْـسَـاد يـَغْفوْ
الـْعَـقـْـل وَتـحْيا الْشّــهَـوَاتْ✦

         •أنا راقصة وهو لحن الموت •

🍂<الجزء 60 🍂

نزل من الطوموبيل مسبق ديك الرجل الثقيلة بالكَاطط وخرج راسو داير على عيونو نضارات كحلين ...خرج بكمالو والهيبة فالفورمة والنزلة والمشييية وهو قاصد دار العميييددد...هاز فيدو بوكي دالورد وعلبة فيها الشكلاط.....بنات الدوار حاليين فواههم فيه ومرتضى كايدور من تحت النضاضر عينيه.

كايتمايل يمين شمال بكتافو العراض والرجلين بالكاط العسكري مثقلين والبذلة العسكرية زايداه كاريزمااا....جنتلمان فالختورية  يد دايرها فالجيب واليد الثانية هاز فيها الورد والشكلاط دقة وحدة ....والسلاح على خصرو كايزيد يبرزز قوتو ومكانتو.

تم طالع لدار العميد وهو كايددرج الدروج كلم نفسه بشوية قايل.

" جاي نباركلك حضرة العميد ".

وقف قدام الباب وددقق جوج دقات بثقل يديه كايتسنا الباب يتفتح ليه.

ملاك سمعات الدقان وسسسعات عينيها وقلبها وقف عليها....بلعات ريقها وبدات كاتفتف خايفة...فكرات دغيا وقالت لمصعب "ولدي سد فمكك....عنداك تنطق بشي حاجة تخرج علينا".

مصعب هز راسو بواخا وهي حيدات ديك الجلابة دغيا ورجعات لبسات سروالها المفضفض والتريكو تاعوو بزربة ومرتضى كايتسنا الباب يتفتح ليه.

وقفات قدام المراية دغياااا  لقات وجهها حمرررر الدم منو قرب يتقطططر...باين فيها الخوف وخايفاه يكشفها وينددمهااا....هو ماكاتخفا عليه تاحاجة الى لاحض تعابيرها الخوفية غايفهم كلشي بلا مايفكككر....ننشنشات على وجهها بيديها  باش يتهوا وحاولات تتملك راسها وتمشات للباب وهي كاتقفقف ورجليها كايترعدددو ماقاداش توقف عليهم... هادشي غير مزال ماهربات فما بالك الى هربات....راه شافت كيفاش لقاها فالمرة اللولة بكل سهولة...هادلشي لي كايرعبها.

فتحات الباب بعدما تشجعات واذا بها كاتلقاه مرتضى ماشي العميد...خرجات عينيها بصدمة والأحداث ديال ديك الواقعة لي عمرها تنسا ليها فذاكرتها رجعات ليها .

تفكراتووو وهي تتبسم موسعة شفتيها بضحيكة وقالت.

" الن....النقيب مرتضىىى".
تبتات راصية ليه بين يديه وهو مزيرها من كرشههااا لعندوو...خشا راسو فشعرهااا مدوخاه ريحتو..مكمشة عينيها وزاممة فمها خايفة وفنفس الوقت حاسة بشعووور غايدوبهااا .

داها النعاس بين يديه...مرتااااحة وناعسة فراحة...تقلبات لعندو وتمخششات فيه كاتخشا لعندو وراسها عند صدرو...تبسم بلا هواه وزاد زيرها لعندو ونعس حتى هو...!