الحبُّ الأبدي

1.3K 66 45
                                    








..












" J'ai créé l'amour éternel dans mon cœur pour toi.."
" في الحبُّ نعيش تحت سماء عيناكَ ملاذي "


"" في الحبُّ نعيش تحت سماء عيناكَ ملاذي "

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


...








-

النظره الأولى حين رأيته بها و التي أستلطفها قلبي كَيتيم رأى عائلة سعيدة ملاذي الذي اصبح كل ما أملكهُ في حياتي ملاذي الذي اكملتُ نصفي الآخر به

ملاذي الأمن و الذي اضع خاتماً يخصه في يساري أبن أيسري المعانق لجسدي الأن بِطريقة الأمتلاك لِقلبي أحاول إيقاضه بكل أنواع الدِلال و القُبل إلا أنه لا يكف عن الشتائم

و لأني فقدت الامل كلياً بأن يفيق مُدلل قلبي فَهو يقدس النوم في هذا التوقيت تحديداً بعثرت جسده بكل القُبَل العشوائية ثم هربت من السرير لكن الوسادة وصلتني قبل أن ادخل الحمام و نبرته الضجرة إلتفتُ لا أريد أن احرم عيناي من رؤيته بِملامح الصباح الناعس و جسده الكسول و وعشوائية أحاديثه
" أقسم أني سأتطلق منك قريباً إلهي أكرهك حقاً.."

قالها و دائماً سيقولها منذُ أن مر على زواجنا ثلاثة أشهر
هو يهددني بالانفصال و الطلاق

تجاهلته أملأ جسدي تحت المياه الدِافئة أسمح لها بأن تخترق النعاس من هذا الجسد خرجتُ أدعك تلك المشنفه على رأسي أجلس بِالطرف القريب من زوجي الكسول أداعبه بِالقبل قليلاً و بقطرات المياه التي تسقط من خصلات شعري
" هيا لا تجعل صباحي ناقصً "

ولم أكمل حديثي لأنه أحكم قبضتهُ بخصلاتي الرطبة يشدها بِقسوة لعينة
" من اللعين الذي سرق راحتي بالأمس.."

أجبته في ابتسامتي الماكرة متأوهاً
" غريزتِك.."

وتلك الأجابة جعلته يفلت خصلات شعري يستند بعري جسده على ظهر السرير
" كم أصبحت ثروتك"

أعطيته أهتماماً لِملامحه الجادة و طريقة الغريبة في السؤال
" لما هل ينقصك شيء؟ "

𝐒𝐍𝐀𝐊𝐄 𝐎𝐅 𝐃𝐄𝐀𝐓𝐇حيث تعيش القصص. اكتشف الآن