يعود Xiao Zhan إلى الشقة، لأن أول ما عليه فعله هو الاتصال بنيني.
اندهش ابن عمها عند عودته، واعتقد مرة أخرى أنه زوجها، لكن شياو زان يواسيها بابتسامة، ويسترجع هاتفه ويخرج مرة أخرى.
وبحلول الوقت الذي يغلق فيه الباب خلفه، تكون نيني قد استجابت.
"مرحبًا؟"
صوتها خجول ومنخفض، وتتوقع تمامًا الغضب الذي تتوقعه على وشك أن ينزل عليها.
ومع ذلك، أخذ شياو زان نفسًا عميقًا، ولم يعرف حقًا من أين يبدأ.
السلام يعتقد. كل ما يريده هو السلام ولكن لا أحد يريد السماح له بالحصول عليه.
"هل أخبرت ييبو بمكاني؟" سأل.
ظلت نيني هادئة لبضع ثوان قبل أن ترد.
"لم يتمكن من الوصول إليك."
"هل هذا ما قاله لك؟ أنه اتصل ولم أرد؟"
"لا، قال إنه لا يستطيع الاتصال بك، لأنه كان لديكما جدال. لقد أراد رؤيتك بدلاً من ذلك."
"وهكذا أخبرتني أين تجدني. هل لهذا السبب طلبت مني أن آتي إلى منزل ابن عمك؟ "
في هذا يهرب منها سخرية. "بالطبع لا! لكن... لقد اتصلت بك لأعرف أين كنت لأنه كان يسألني."
"وهكذا استسلمت. ألم يخطر ببالك في أي وقت أنني ربما لم أرغب في رؤيته؟"
تتنهد.
"لقد حدث ذلك، ولكن..."
"ولكن ماذا؟"
تتنهد مرة أخرى. "الطريقة التي بدا بها... لم أستطع أن أرفضه. حتى أنه لم يأت إلي في البداية. ذهب إلى تشينغيوان وطلب منه معرفة ذلك. ثم جاء تشينغيوان ليسألني لأنه بالطبع لم يكن يعرف مكانك. "
تفاجأ شياو زان بهذا. مساعد نيني؟ كيف تواصل ييبو معه؟
"تشينغيوان؟"
"نعم، لقد فوجئت أيضًا، لكنه أخبرني بعد ذلك أنه وYibo قد أضافا بعضهما البعض على WeChat عندما كنتما تصوران فيلم Untamed. لقد اعتادوا أن يلعبوا لعبة عبر الإنترنت مع اثنين من أصدقاء تشينغيوان من أحد المنتديات."
بزغ الإدراك على شياو زان لأنه يتذكر ذلك بوضوح.
خلال إحدى فترات الانتظار، قدم تشينغيوان اللعبة إلى Yibo وتنافس كلاهما عليها. ومع ذلك، لم يكن Yibo قادرًا على التغلب عليه أبدًا مما أدى تلقائيًا إلى وضع Qingyuan على قاعدة التمثال. أخبر ييبو شياو زان أنه سيستمر في المحاولة، وكان هذا آخر ما سمع عنه. لا يسعه إلا أن يتساءل الآن عما إذا كان Yibo قادرًا على الفوز ضده.
فمن المنطقي الآن. لقد كان أسلوب Yibo التنافسي واحترامه لمن هم أكثر مهارة منه في مجالات اهتمامه ، دائمًا أسرع طريقة لهدم جدرانه تجاه أي شخص.
أنت تقرأ
رياح الشتاء
Fanfictionمترجمة : القصة ل omoye https://archiveofourown.org/users/omoye/pseuds/omoye
