مهزلة( قيد التعديل و أعادتة الكتابة)

52 15 0
                                    

تعدينا الأشجار لنرى منزل الشجرة أخيراً التفت لأخبر آيزاك لكنه لم يسمع كان يتحدث مع كائن الزورد لندلف إلى المنزل يستقبلنا قاطنوه بكلامهم دفعة واحدة أنا حتى لا أفهم ما يقولون لتأتي البرغوثة تتعلق بذراعي : آيثن أين كنت لقد أختفيت ليومين ضننت أنك مت هل تعلم كم قلقت عليك.. "
قاطعتها وأنا أبعد ذراعي من بين يداها قبل أن تحطمها بقوتها فتيات هذا العالم قويات جداً لأقول بهدوء : أنا بخير."
ليسأل ذاك الأشقر الجالس : هل أنتم بخير جميعاً."
ليجيبه جايك بملل : أنهم يبدواً بخير كما ترأى. "
أمتعظ وجهي منه هل يعلم كم واجهنا الموت مرات قلبت عيناي و صعدت للأعلى أنا مرهق ومشوش وجائع لكن نعاسي قلب الكل فتحت باب الغرفة من الرائع حقاً النوم على سرير دافئ رميت نفسي عليه لأغط في نوم عميق أزيل به العاصفه في رأسي.
***************بيلي*****.
أخيراً عندنا للمنزل هو ليس المنزل حرفياً لكن أنا سعيد حقاً لا أصدق عدد المرات التي كدت أموت فيها أستلقيت على الأريكة بتعب صعد آيثن إلى الأعلى ليلحقه آيزاك بعد فترة ثم سيلين هذا كان أخر شيء رأيته قبل أن أغطس في بحر ألاحلام.
أستيقظت لأنهض بتكاسل لتقابلني المرآة على الحائط بجانب المدخنة هه شعري مبعثر وكان أنفجار حدث فيه هالات سوداء تحت عيناي بشرتي شاحبة أبدو هزيلاً أكثر من العادة مرهق متسخ رائحتي مقززة شممت نفسي ليغشئ علي منها أبدو وسيماً كمدمن نهضت بصعوبة لا بأس فلست من كان سيتعرض للسحق من قبل عملاق صخري و عملاق زوردي خلال اليومين المنصرمين توقفت في منتصف الغرفة لا قول بصوت عالي أشبه بصراخ أجفل جميع من فيها : السحق الم تجد السماء طريقة أفضل للموت لي - رفعت أصبعي إلى السقف - لكن كنتي ذكيه فقد جلبتي عمالقة ليسحقوووني."
أنهيت كلامي بصراخ كبير كمن ستسلب منه حياته وأنا ألوح بيداي بجنون في الهواء لحظة أنا حقاً كانت ستسلب مني حياتي أعتدلت في وقفتي ورتبت شعري وعدلت هندامي صحيح أنني لازلت أبدو كمدمن متشرد لكني مشيت بثبات تحت أنضارهم المصدومة شعرت بيد تربت على كتفي لألتفت كان جون ليقول ووجهه مصدوم : شعرت أنك بحاجه لهذا.
حدقت بوجهه لدقيقه كاملة لالتفت ويدي بالهواء كأنني رجل نبيل لأصعد وأنا أجُر الخزي خلفي من هذا الموقف البأس لكني لا ولم أعد أشعر بالحرج هه.
صعدت الدرج لألتقي آيزاك فيه لأنحني له وأقول بهدوء : صباح الخير آيزاك.
لاكمل وجهتي كان آيزاك ينظر لي بأبتسامة جانبية وهو نازل سمعت صوت جون يقول لآيزاك : يبدو أنه مر بالكثير.
ليقهقه آيزاك حسناً جون أنا لم أمر بالكثير أنا فقط رأيت الموت وصدقني هو ليس وسيماً دخلت الحمام أغتسل أبعد هذه القذارة عني.
أجتمعنا على الطاولة جميعاً حتى سيلين كانت معنا والسيدة زيلدا أيضاً أتت بقيت تصرخ في وجوهنا لساعة كاملة لم يهتم لها أحد فقد كان الجوع ينهش أجسادنا لكن ما صدمني هو سيلين جعلني أشك هل تعرضت لسحق فهي جالسة معنا تتناول الطعام أيضاً أن كان هذا هو الجحيم فهو مرعب لتنظر لي بازدراء : إلى ماذا تحدق يا عامي.
كلامها جعلني أبتسم جيد لا أزال في الدنيا لأكمل طعامي بشره أنا مستعد لأكل ثور كامل الأن

أيها البشر أحذروا من الأجناس Where stories live. Discover now