شيء من رصيف الدم
البارت الثاني عشر
بقلمي: leo Alfatlawi
***رئال****
ستضل يتيماً في غياب من تحب
حتى لو احتضنك العالم بأسره…
شمرني عالباب بكل حيله وصاح اخذوهااا؛
من قوة الدفعة ماسيطرت وگعت على وجهي احس خشمي صار نصين وشي حار نزل؛رفعت راسي گوه واشوف عمتي ام هيذام ويمها اثنين حراس شكلهم يخوف
بثواني مر شريطها من وكفت تهددني بمصح الامراض النفسية ؛ شفتهم تقدموا بدون شعور گمت ركضت لعمي لزمت ايده باوعتله بخوف وهمست والله ماسويت شي دخيلك
ضغط على سنونه جر ايده مني وكمشني من شعري شالني شيل منه حسيت روحي شاطت لاارادي صرخت ماحسيت غير الراجدي سطر راسي رفعت اديه احمي نفسي واجتني الدفره بنص بطني گعدتني بمكاني
غمضت باهته شال رجله دفعني للگاع بقوه انگلب خلاها على رگبتي وحجه من بين سنونه كم مره حذررررج
اريد اعدل نفسي لواحجي مااگدر حذائه كاتمة النفس ؛صرخ موياااج ورد دفرني بوجهي سديت عيوني حيل وانطويت
صاح اسماعيل واني بعد مااريدها هيه طالق
- تعالوا شيلوهاااا
هو صاح وعمتي ركضت دنگت گومتني خلتني وراها وگالت بس اهدأ خلي نفتهم
ابرهيم - وخرري عنها خلي ياخذوها لاوداعت ولدي اخليهم ياخذوج انتي وياها يدفنوجن سوه
- خلي يدفنوها يطبها مررض بس خلي نعرف منو الي انطاها موبايل وويامن تحجي
-راح تعرررفين خلي اسلمهاا واخليهم يسحگون على راس اهلهااا وتعرفين النكس منوو وخررري عنهمم
-بس اهدأ منو يكول حجي هالة صدگ انطيها مجال تحجي خلي نفتهم
-شتفتهمين هذااا الجهازز بيدي شوفييي مكالمة ست ساعاااات وسمعتها بأذني تسولف اشلون تنهزم
-افتح الجهاز وشوف ويامن جانت تتفق اذا صدگ جانت ناويتها موبس حجي ماامنعك اخذهاا وضيع خبرها نهائياً
وكف شال الجهاز ايده ترجف اتصل خلاه على اذنه كمشت كلبية عمتي من ظهرها اول مره اشوفه هيج متوحش
ثواني وشمر الجهاز بكل قوته فلشه بالحايط وصاح اخذوهااااااا
همه اجوا و عمتي لطمت على وجهه احس رجليه بعد ماتعيني گعدت بالگاع وصلوا يمي دنگ واحد راد يلزمني دفعت ايده ورجعت ليورا بسرعة وباوعت لعمي بتوسل همست دخيلك عمي
-انعل لابووو لابووو عمج شيلوهااا ولكممم
-والله اختي والنبيي اختي
-يااختج بت الزنااا اني تالي عمري وحده مثلج اتسود سمعتييي
-والله والله ماسويت شي حتى افتح الفون وشوف الغسائل والحجي بينا وغوح اختي مااجذب
أنت تقرأ
شيء من رصيف الدم
Romanceهذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام
