شيء من رصيف الدمبقلمي: leo Alfatlawi
بارت التاسع والثلاثون
***رايه***
هيه تحجي واني عيوني صارت على ماما كمزت فجر من فرحتها ماسيطرت توكف وكعت رجعت كامت من جديد طلعت تركض تبجي وتضحك سوه
دنگت ماما ورؤيا دارت وجها مغمضة
ضحكت وهمست على شنو دتسون هيج ترا اني موحامل اعرف نفسي وشلون صار هو اصلاً مايخلفهجامة - عطاة ربج جثيرة وهالجبر بخاطره بعد هالسنين
- شنو جبر بخاطره دااكلج موحااااامل
- عليش يمه تصارخين ومغتاضة دهدي وكولي يالله ان زعلانة من ابن البدوية ماطلعي بولدج هذا عوضج من الخالقج بدل الراحوا شكري ورفعي ايدج لخاطر يحمي ويكر عينج بشوفته
- منو كلج اريد اشوفه وانتن ليششش ساكتات داكلكم موحامممل مالكم شغل بيهااااا هاي وحدها تحجي
كامت رؤيا اجت كعدت يمي لزمت اديه وكالت اهدي
- هههه شنو اهدأ انتوا مصدكيين ولج اني اشلون احمل من غير غزوان
- وغزوان مات
- حتى لومات اني وعدته مااصير لغيره انتي دتفتهمين شنو دتحجين
- والله قسملج يصير عندج من غيره ويعوضنه مكانه بواحد ثاني هذا حكم الله وعلينه جاري لازم نتقبله
-شنو يعني
-يعني الف مبروك يروحي هذا الراح يرد ضحكتج ويملي حضنج بمكانهم
همست بكسره رؤيا لاتحجين هيج غزوان ديباوعلي
نزلت دموعها وجرتني لحضنها بجت ونسمع صوت الطلق والهلاهل ترسن المنطقة كامت هجامة طلعت بره تهلهل وياهم
وخرت رؤيا رجعت للحايط لزمت مناظر غزوان ولميت رجليه اتسنط للضرب مامستوعبة شديصير احس روحي بحلم
دنكت رؤيا حظنت رجليها تباوعلي ودموعها تنزل بدون صوت ادري بيها دتودع اخر ذكريات من غزوان ؛ وماما عيونها عليه ما تعرف تسأل اشوكت صار لو تلوم نفسها لان حست وين وصلتني
مر وقت الهوسة والضرب بره وين واصل عكس الهدوء الي بداخلي صافنة حتى دمعتي ماترضه تنزل
دخلت فجر سانده بيبي ومرت صهيب تهلهل كعدت يمي گلبها فاحط ماتكدر تحجي عيونها حمر وشفايفها بيض تنفت فتحت اديها شالت راسها ليفوگ همست شلون اشكركفجر ضمت وجها بالشيلة تبجي وهيه جرتني لحضنها وشهكت بصوت عالي غمضت وصوت مرت صهيب بأذني تهلهل وتبجي على بجيتهن سحبت روحي من بيبي باوعتلي قبل لاتحجي همست مستحيل اخلي
جرت ايدي رادت ادنگ عليها سحبتها بسرعة صاحت لادخل الله ودخلج يجده
-راح انزله
![](https://img.wattpad.com/cover/341496562-288-k150015.jpg)
أنت تقرأ
شيء من رصيف الدم
Romanceهذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام