بارت الثالث والثلاثون

190K 14.1K 23K
                                    

شيء من رصيف الدم

بارت الثالث والثلاثون

بقلمي : leo Alfatlawi

بارتين سوه

***رئال****

بلحظة دخلوا حرس يتراكضون  ترسوا البيت والضابط على وكفته مثل المامصدگ
غمضت اجه  يتمشى عالكيف  كعد گدامي نص گعدة ؛ ثواني واحس اصابيع تمشي على بشرتي بهدوء فتحت عيوني  صارت عيونه بعيوني شكله وهيئته تخوف بس نظراته تختلف جانت اكو  بيها لمعة مدموجة بلون احمر مليانة تعب

نزل الدم على عيوني مد ايده راد يمسحه زحفت ليورا بسرعة انجرت رجلي لاارادي صحت ااا وعصرت نفسي

دنگ باوع للحبل اتبعه بنظراته  لحد ماوصلت لرجلي٠٠ گد ماساحبتها وماحاسة وكت الضرب داخل الحبل باللحم رد باوعلي نزلت دموعي صك على سنونه وغمض بجوع

صاح واحد من الحرس وصل الضابط دسار فتحوا الطريييق ؛  درت وجهي اباوع  دخل واحد يركض نفس الضخامة هم لابس عسكري  شافني وكف متفاجئ  اخذله شوية و ضحك بستهزاء و هز راسه لااا

خفت لميت روحي صوت امجد يفلش بالباب ويصرخ ولكم جلاااب عوفوهااااا ؛ وعمتي تصيح  كلتله وراهااا مصيبة وراح تبلينااا

حركة ركضه الحرس و حماوة الدم ينزل عالسريع  صارت هوسة براسي؛  لزمته ظلام على صوت صريخ جثث سلاسل حديد ؛ضربة بسطال  وصوت خشن يصيح اشلون كتلتي

غمضت حيل وعصرته صكيت على سنوني صوت دفرت الباب وصرخت امجد يصيح شمسسسس انسحبت روحي ماحسيت بعد…

…ايد تمسح على شعري  بهدوء نفس بركبتي دفو  محاوط جسمي كلام شبه واضح بأذني شخص يهمس بخشونة تخنگ اجيتج ياروح هيذام

حسيت مثل قطرات المي على وجهي فتحت عيوني لكيت نفسي  بحضن الضابط  يباوعلي بقلق عيونه دم كلها شر ينتفس بغضب ؛ نزلت دمعتي برعب مسحها بسرعة وسحبني لحضنه عصرني بكل قوته دنگ واخذ نفس مني طويل حسيت روحي ضاگت  شهكت صاح الضابط اليمه لك هيذاام راح تموت بيدك يمعوود

رخه حضنه ينفت كأنما يريد بس يستوعب ؛ مسح وجهي ايد ترجف صارت عيوني بعيونه اريد احجي مااگدر باوعتله بضياع ونزلت دموعي بكسرة 

بسرعة جرني الضابط  منه خلاني على صدره وهو دنگ لازم راسه مثل الي انخفض ضغطه 

فجأه صارت صنته اباوع الكل واكف خايف عمتي وجها اصفر خانسة يم سعدية وعبدو بعده  الصوندة بيده يرجف والحرس مطوقة البيت

اجه امجد يسحل برجله وجهه كل دماية ازرگ من الضرب بيده دبة مي گعد يمي بعده ماغاسل وجهي سحبت نفسي من الضابط بسرعة وصرت ورا امجد راد يلزمني دسار ضميت وجهي بظهره وهو حاوطني بأيديه كالهم بس على كيفكم وياها والله مريضة ماتعرفكم

شيء من رصيف الدم حيث تعيش القصص. اكتشف الآن