شيء من رصيف الدم
بقلمي: leo Alfatlawo
بارت الحادي والعشرون
بارتين سوا مثل ماطلبتوا ❤️
***رئال***
عيوني عالبيت صافنة على دراجة غزوان الضحكة بين شفايفي ودموعي جامدة بعيوني مااحس بأي شي دنگ الشرطي لزمني من ايدي كأنما صحاني لزماني شلت راسي گال كومي وياي
ضحكت
-شنو اتخبلتي اكلج كوميي
همست شوف هاي دغاجته
-ادري يله طالبيج بالمركز
- يعني صدگ غاح وعافني زين اشلون يغوح بدون لايودعني واني جنت احسبله يوم يوم يجي يخلصني ويغجعني بين خواتي
-الله يرحمه
-لالا اسم الله على گلبه لاتكول الله يغخمه والله غايه تتخبل يعغفنا مانگدغ نعيش بدونه
-يااسم الله بويه شبع موت الولد دگومي
احس كلمته دخلت بكلبي مثل الرصاصة خليت ايدي على صدري غمضت صار منظره كدامي هو ويعدل بمناظره عيونه تلمع من ورهن يباوعلي ويبتسم بحنية
حسيت ايد على متني فتحت عيوني الشرطي يأشر يله نزلت دموعي بخيبة اريد أكله كومني مااگدر لساني ثگيل
دنگ سندني عليه كومني لزمت الحايط وگفت عيوني داخل البيت احس روحي جوة بعدني وصوت هوستهم جاية من فوگ وراية واكفة بالطارمة تأشرلي يله دخلي
وخرت ايده راد يجرني دفعته ودخلت اتحرك بخدر وصلت للدراجة خليت ايدي عليها مشيتها بهدوء وابتسمت- ها يبعد اختك هيج يغزوان تروح وتخليني وراك مكسورة لعد وين بت گلبي وين ام لدغة الي اسمي بنتي على اسمها لااا غزوان ادري بيك ماتسويها تدري روحي متعلقة بيك
عصر مكان گعدته حيل ودرت وجهي صار الدرج گدامي همست تذكر من جنت توكف هناك تأشرلي نزلي بساع حتى تاخذني بالختلة تفرني بالدراجة هه ترا جنت ادري بيك تعبان بس احب اخلي اديه بظهرك حتى احس بحنيتك علينا
زين اذا جنت ناوي تروح لااا اسم الله من عمري على عمرك اني ماعندي احد يبجي وراي بس انت وراك راية تموت اخيتي اعرفها
صاح الشرطي يله فضينا
وخرت ايدي عن الدراجة وكفت اتلفت بس اني بالبيت المكان وحشه خالي مابي نفس الغرف ظلمة وهدوء
عيوني انتقلت من الاستقبال هو واكف فاتح اديه يحمينا ورا ظهره حتى الضربة توگع بي
للمطبخ يضحك اشلون اسويله عشه بعد ماتنمر عليه وبجاني
ضحكت ودرت وجهي للباب منا جان يدخل مبين التعب على وجه بس الفرحه تارسه روحه وهو يشوفنا كدامه وحدة تجر الثانية من گصيبتها ياهيه الترگضله اول وتاخذ معزته
أنت تقرأ
شيء من رصيف الدم
Romanceهذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام
