اهلااا
أتركوا تعليقات تحفزني 🌸
_____________
كيف له أن يكون رجوليا إلى هذا الحد
تسـاءلت وونها وهي تنظـر نحو فتى السـكر مـن بعيد
مـثير حد اللعنة
بارد بمـلامـح طـفولية
كيف لهته الصـفات أن تجتمـع مـع بعضـها في جسـد واحد
فتى السـكر ألقى بهاتفه بعيدا
على الأرجح هو غاضـبنظـرت نحوه مـرة أخرى وكان عاقدا حاجبيه بغضـب
مـد يده مـمـسـكا بحقيبته
فتحها و أخرج مـنها علبة سـجائركان المـنظـر صـدمـة لها
لمـ يسـبق أن رأته يدخن !
فتى السـكر لا يدخن !
أمـسـكت بحقيبتها هي الآخرى تبحث بهلع على أوراق مـلاحظـاتها
كتبت ما خطـر ببالها ثمـ طـوتها لتضـغطـ عليها و قلبهہآ يعتصـر
مـا اللعنهہ التي جعلتهہ يلجأ إلى السـجائر
نهضـ مـن مـقعدهہ مـغادرا تلك الحديقة
تاركا وراءه السـجارة شـبه مـنطـفئةصـحيح أنه كان مـثيرا و السـجارة تلك بين شـفتيه
لكن هذا سـيءبعدمـا تأگدت مـن ابتعاده
نقلت جسـدها لتجلس على مـقعده ناظـرة إلى تلك آلسـجآرهہ بغضـب و آلمـ
وونهہآ لمـ تعد تحتمـل آلتفگير
هہي ذهہبت رگضـآ نحو آلشـرگهہ آين يعمـل هہوبهہرولهہ سـآلت آول خآدمـهہ آلتقتهہآ هہنآگ
"آين مـگتب آلسـيد يونغي؟"
"في الطـابق العلوي على اليمـين بنهاية المـمـر ، اووه ! لكنه خرج مـنذ مدة و لن يعود اليومـ"
أجابت الآخرى بهدوءالفتاة العاشـقة لمـ تدر لماذا هي سـتسـأل
هي فقطـ تحتاج ذلك
"هل لي برقمـ هاتفه؟"
YOU ARE READING
سُكَّرَتِي 🌸 مِين يُونْغِي 🌸 [مُكْتَمَلَة]
Short Storyنان وونها - الفتاة العاشقة لمـين يونغي ! حين ادمنته ادمانا .. فراسلته خفية .. مكتملة🌸 Best rankings #1 سكر 1# قصصقصيرة