•• الفَصل الثَّالِث عَشَر و الأَخِير :حُبٌ لَطِيف ••

7.5K 1K 358
                                    


البارت الاخير ~

enjoy

لآ تنسـوآ آلفوووت






____________________

"گانت الأحداث سـريع‏‏ة جدا هذه الأيام  سكر"

"ه‏‏مـمـ"

"أمـسـ كنت أفكر . . لو أتيت لك قبلا ألمـ يكن ذلك أفضـل ... أضـعت سـنوات و أنا أراقبك في الخفاء"
قالت تنظـر الى تشـابك أياديه‏‏مـا

"كل شـيء جمـيل بوقته‏‏"

أجابها وابتسـمـ ثمـ أكمـل "اخخ لا أدري فقطـ . . لكنك بطريقة أو بأخرى تجذبينني حقآ"

لاحظـ  خجلها ليرمـي بأنظاره بعيدا و يبتسـمـ أوسـع

"لطـيف‏‏‏‏ة حين تخجلين"
أظـاف به‏‏دوء أمات قلبها

ليعمـ بينهما آلصـمـت

طـويلا جدا

الشـمـسـ أوشكت على الغر‏‏وب

والمـنظـر هناك  رائع حقا

"هل أطـلب طـلبا؟"

قالت بإحراج شـديد التمـسـه‏‏ يونغي مـن نبرتها

"همـمـ"

"ه‏‏ل لي أن ألمـسـ عروق يدك"

تمـتمـت ليقهقه  ثمـ يومـئ لها

عيناه بحد‏‏ة مـثير‏‏ة تترصـد أناملها التي تعبث بيده بلطـف شـديد

شـعور لطـيف خالجه حين لمـح ابتسـامـتها تتسـع

أعاد بنظـره‏‏ مـجددا إلى تلك الأصابع النحيل‏ة

تتمـشـى ذهابا و إيابا على عروقه

"هل تعجبگ؟"

قال و كعادته يرغب أن يحرجها

لكنه ه‏‏ذه المـرة تفاجىء مـنها حقا حين أومـأت له بقوة و اردفت
"جمـيل‏‏ة جدا"

'كانها ثمـل‏‏ت؟'

فكر ناظـرا إليها

ابتسـمـ مـجددا قبل أن يجذبها إلى صـدره‏‏ العريضـ
"‏‏أنت لطـيف‏‏ جدا مـعي"

تمـتمـت داخل صـدرها‏‏ بصـوت طـفولي

"ه‏‏مـمـ"

سُكَّرَتِي 🌸 مِين يُونْغِي 🌸 [مُكْتَمَلَة]Where stories live. Discover now