🌟 ماذا تنوي أن تفعله لها ؟ 🌟

5.4K 400 34
                                    

كونيتشوا مينا-سان

في الجزء الجديد من قاصرة و بالغ - حب غير اعتيادي

في الجزء الجديد من قاصرة و بالغ - حب غير اعتيادي

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

في اليوم التالي بعدما انتهى اليوم الدراسي كان ساغانا قد لاحظ شحوب وجه سيرينا عندما تنظر إليه فأراد معرفة ما بها , كانت سيرينا تقوم ببعض الأشياء فلم تغادر و بعدما غادر الجميع نظر ساغانا إلى سيرينا فنظرت إليه و بدت شاحبة فقال "ما خطبك؟" فانحنت سيرين...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.


في اليوم التالي بعدما انتهى اليوم الدراسي كان ساغانا قد لاحظ شحوب وجه سيرينا عندما تنظر إليه فأراد معرفة ما بها , كانت سيرينا تقوم ببعض الأشياء فلم تغادر و بعدما غادر الجميع نظر ساغانا إلى سيرينا فنظرت إليه و بدت شاحبة فقال "ما خطبك؟" فانحنت سيرينا و قالت "انا آسفة اوكامي-كن!" فتعجب ساغانا فقال "لماذا!؟" فقالت سيرينا "لأني لم احافظ على الدمية التي اعطيتني إياها! لقد قامت أختي الصغرى (في القانون <- في ذهنها) باخذها و رفضت إعادتها!" فضحك ساغانا و قال "تتاسفين لأمر تافه!! بفففففت! حسنا لا بأس! يمكنني ربح غيرها لك!" فنظرت سيرينا إليه فقالت "الست غاضبا؟!" فقال ساغانا "و لماذا اغضب؟! انها مجرد دمية!" ثم حمل حقيبته و وقف و توجه نحو الباب.

وقف ساغانا أمام الباب فقام بفتحها ثم قال (وضع يده عنقه و احمرت وجنتاه) "اوووي! كاجي! اتريدين الذهاب معي لقضي بعض الوقت؟ انا فارغ على اي حال! يمكنني ان اربح لك دمية أخرى!" فنظرت سيرينا إليه فقامت بجمع أغراضها بسرعة و ذهبت إليه و قامت بأمساك يده و قالت "انا موافقة! هيا لنذهب! لكن بعد عملي الجزئي! عند 9:45 في **** " فقام ساغانا بسحب يده و قال "لا تفاجئيني هكذا! ساوصلك إلى هناك" ثم غادرا .

بعد عمل سيرينا الجزئي ذهب ساغانا و سيرينا إلى مركز الألعاب فذهبا إلى نفس الآلة فقام ساغانا بإدخال العملة و بدأ , في المحاولة الأولى فشل , المحاولة الثانية أيضا فشل , في المحاولة الثالثة فشل ذريع ........... في المحاولة السادسة نظرت سيرينا إليه فقالت "اوكامي-كن هذا يكفي! يمكنك التوقف!" فرفض ساغانا ففي هذه المحاولة نجح و امسك ما يريد ثم قام باعطائها إلى سيرينا فاحتضنتها و قالت "شكرا لك" ثم عانقت الدمية بقوة فنظر ساغانا إليها فقال في نفسه "يا ليتني كنت بمكان الدمية" ثم أدرك ما قاله فاحمر وجهه فادار وجهه و بدأ بالسير فنظرت سيرينا إليه فقالت "انتظرني!" و لحقت به .

بينما كان ساغانا و سيرينا يسيران نظر ساغانا إلى يد سيرينا فبدأ بتقريب يده لكي يمسكها

فففجاة استدارت سيرينا فسحبها بسرعة (خربت اللحظة! 😂) فنظرت سيرينا إليه فقالت "شكرا لك اوكامي-كن لقد استمتعت كثيرا!" فقال ساغانا "اجل

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

فففجاة استدارت سيرينا فسحبها بسرعة (خربت اللحظة! 😂) فنظرت سيرينا إليه فقالت "شكرا لك اوكامي-كن لقد استمتعت كثيرا!" فقال ساغانا "اجل......" فقالت سيرينا "ماذا هناك؟" فقال ساغانا "لا, لا شيء" (خربت اللحظة عليه! حرام عليكي!) ثم واصلا السير .

بعد فترة نظر ساغانا إلى الساعة(10:15) فقال "كاجي! لقد تأخر الوقت لما لا اوصلك إلى منزلك!" فقالت سيرينا "لا ليس الآن! انا لا اريد العودة الآن!" فلم يقل ساغانا شيئا فنظرت إليه ينظر من حوله فقامت بأمساك يده و قالت "ماذا هناك؟ عن ماذا تبحث؟" فقال ساغانا "لا شيء! انه فقط....." عندها قال كازوما من خلفهما "ماذا تفعلان؟ الم يتأخر الوقت بالنسبة لطالبا ثانوية؟!" فنظرا إليه (لم تفلت سيرينا يد ساغانا) فقال ساغانا في ذهنه "انه فقط هذا اللعين الذي قد ظهر!" فقال كازوما "أنتي! لو علم والداك مع من تتسكعين سوف يقلقان عليك!" عندما سمعت سيرينا كلامه نظرت الى الأسفل .

لاحظ ساغانا ان سيرينا قد اخفضت وجهها و بعد دقائق رفعت سيرينا رأسها و نظرت إليه بنظرات باردة كشخص ميت فقالت "اوووي! كريشيما كازوما! هذه المزحة ليست مضحكة مطلقا! بالإضافة إلى انك لا تصنع مزحات جيدة! (تركت يد ساغانا و تقدمت نحوه و بدأت بنكزه باصبعها) ثم لا تتحكم من تلقاء نفسك! و لا تجرأ على ذكر والداي اللعينان!" ثم قامت بسحب يده و اغلقتها و حاولت ضربه بقوة على بطنه لكنه أمسك بيدها فسحبتها و ابتعدت عنه و غادرت من دون أن تقول شيء .

بعدما غادرت نظر كازوما إلى ساغانا فقال "هذه المرة الثانية! ما الذي تنوي أن تفعله بها؟!" فقال ساغانا "لا شأن لك! ابتعد و دعني و شأني!" فتقدم كازوما و امسك بملابسه و قال "اوووي! إذا حاولت فعل شيء سيء لها! انا لن ارحمك مطلقا!" فقام ساغانا بأمساك يده و أبتسم فقال "ماذا؟ أأنت معجب بها؟! أأنت تحبها؟!" فتركه كازوما و قال "كلا! لكن ابتعد عنها و لا تقترب منها!" ثم غادر.

في مكان آخر دخلت سيرينا منزلها غاضبة فنظرت لها أختها و لاحظ الدمية فقامت باخذها بسرعة و قالت "هذه أيضا لي!" فنظرت سيرينا لها بغضب فقامت بأمساك يدها الممسكة بالدمية بقوة و أخذت الدمية و قالت ببرود "لا تفكري حتى باخذها! لقد أخذت بما فيه الكفاية مني!" ثم ابعدتها عني و ذهبت إلى غرفتها و أغلقت الباب بقوة و اقفلتها ثم استلقت على سريرها .

يتبع.....................

مينا تفاعلوا! تفاعلكم ضعيف و قليل جدا! كومنت (تعليق) + صوت = بارت جديد

مينا تفاعلوا! تفاعلكم ضعيف و قليل جدا! كومنت (تعليق) + صوت = بارت جديد

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.


قاصرة و بالغ - حب غير اعتياديWhere stories live. Discover now