🌟 رد الجميل 🌟

4.2K 305 35
                                    

كونيتشوا مينا-سان

في الجزء الجديد من قاصرة و بالغ - حب غير اعتيادي

في الجزء الجديد من قاصرة و بالغ - حب غير اعتيادي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


انتهت سيرينا من المرحلة الثانية من الثانوية و دخلت إلى المرحلة الثالثة , بعد مرور شهران من دخولها للسنة الثالثة كانت سيرينا حاملة صندوق لكي تضعه في المخزن فعندما وصلت سمعت كلام من مجموعة فتيان حول الانتقام من أحد الشرطي فلم تتحرك و بدأت تستمع بامع...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


انتهت سيرينا من المرحلة الثانية من الثانوية و دخلت إلى المرحلة الثالثة , بعد مرور شهران من دخولها للسنة الثالثة كانت سيرينا حاملة صندوق لكي تضعه في المخزن فعندما وصلت سمعت كلام من مجموعة فتيان حول الانتقام من أحد الشرطي فلم تتحرك و بدأت تستمع بامعان بعدها قال أحدهم "هذا الشرطي اللعين كريشيما كازوما! لقد قام بسجن قريبي قبل فترة!" فتوسعت عينا سيرينا عندما سمعته عندها بدأو يقيمون خطة للانتقام منه فسمعتها سيرينا كلها .

بعد لحظات خرج أحدهم و رأى سيرينا واقفة حاملة الصندوق فخرج جميعهم فقبل ان يغادروا نظروا إليها فقال أحدهم بنظرات حادة "إذا اخبرتي أحد سوف تندمين! سوف نحرص على جعل حياتك جحيما!" ثم غادروا , دخلت سيرينا و وضعت الصندوق فاخرجت هاتفها و قالت "أن حياتي جحيم منذ البداية لذا لا أهتم!" فغادرت مباشرة .

بعد ان خرجت سيرينا من المدرسة ذهبت مباشرة إلى كازوما فعندما وصلت وجدتهم هناك مسبقا فقالت في نفسها "تبا! لقد تأخرت!" فنظرت إليهم فوجدتهم قليلين فنظرت إلى حقيبتها فوجدت مسدس الماء الذي استعملته مره على كازوما فأبتسمت و أخرجته و تقدمت بهدوء نحو الشخص الذي يصوب مسدس (بطلقات مطاطية لكن تؤذي كثيرا) فصوبت مسدس الماء نحو رأسه فقالت "ارمي هذا المسدس بعيدا! الآن!" فنظر إليها فقال "انها انت ايتها اللعينة الجاسوسة! ماذا سوف تفعلين!؟ تطلقين بهذا المسدس اللعبة!؟" فقالت سيرينا بنظرات مخادعة مبتسمة "انه مسدس حقيقي أيها الأحمق! لقد قمت بسرقته من مختطفي قبل مدة! هيا ارموا اسلحتكم قبل ان يقتل زعيمكم!" فنظروا إليها و كانت نظرات الجدية عليها .

بعد لحظات رمى بعضهم مسدساتهم فنظر كازوما إلى سيرينا و تعجب كثيرا مما فعلته , بعد لحظات أتى فتى من خلفها بهدوء فلاحظه كازوما فقال "انتبهي!" فأمسك بها ذلك الفتى مباشرة و رمى مسدسها و امسك بها بقوة لكي لا تتحرك فقال "ساغانا! هيا أطلق!" فنظرت سيرينا إلى من كان يخاطبه هذا الفتى فوجدت اوكامي ساغانا فلم ينظر إليها , صوب ساغانا إلى كازوما و نظر إليه .

قبل ان يطلق ساغانا قامت سيرينا ب عض من يمسك بها فتالم فتركها فاسرعت سيرينا تلقائيا و أصبحت أمام كازوما فعندها أطلق ساغانا

قبل ان يطلق ساغانا قامت سيرينا ب عض من يمسك بها فتالم فتركها فاسرعت سيرينا تلقائيا و أصبحت أمام كازوما فعندها أطلق ساغانا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أصابت الطلقة جبهة سيرينا فبدأت تنزف بينما فقدت سيرينا وعيها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


أصابت الطلقة جبهة سيرينا فبدأت تنزف بينما فقدت سيرينا وعيها .

في تلك اللحظة ترك ساغانا المسدس و نظر الى يديه و ماذا فعل فكانت يديه ترتجف بسبب ذلك عندها مباشرة أتت الشرطة و أمسكت بهم بينما نقلت سيرينا إلى الإسعاف .

بعد عدة ساعات استيقظت سيرينا فنهضت فوجدت كازوما جالس فنظرت إليه فنظر إليها فقال "لماذا فعلت ذلك؟! ايتها المتهورة المغفلة!" فلم تقل سيرينا شيئا فتنهد كازوما ثم غادر بهدوء , نظرت سيرينا إلى يديها فلمست مكان الطلقة فتالمت قليلا , بقيت سيرينا تلك الليلة في المستشفى .

في اليوم التالي (يوم عطلة) أتت والدتها و سيكو فقاموا بدفع التكاليف فذهبت الأم إلى غرفة سيرينا و أمسكت بها و خرجت معها , ما ان خرجتا من المستشفى نظرت الأم إلى سيرينا فقامت بامساك شعرها و قامت بسحبه و قالت "ايتها الحقيرة! انك عار على العائلة! سوف نعود إلى المنزل و سوف يتكفل والدك بعقابك!" و أمسكت شعرها و سحبته و سحبتها من شعرها , كانت سيرينا تتألم و تقول "والدتي! دعيني! هذا مؤلم!! انا لن اعيدها! (بدأت تبكي) دعيني! ارجوك! انا لا اريد ذلك العقاب!! ارجوكي!" و استمرت بالتوسل إليها .

و بينما كانت سيرينا تتوسل من والدتها التي كانت ممسكة بشعرها و تسحبها مر كازوما من جانبهم فسمع صوت سيرينا فنظر اليها مع والدتها و سيكو فتوسعت عيناه من الصدمة فنظر إليهم , أدخلت الوالدة سيرينا بالسيارة رغما عنها و اقفلت الباب و غادرت بسرعة , كل ذلك الوقت كان كازوما ينظر إليهم بلا حراك . (ادري الله شنو خالك هناك!! لماذا لم تتحرك!؟)

خرجت والدة سيرينا من السيارة و اخرجتها معها و ادخلتها المنزل بقوة فكان والدها ينظر إليها نظرات مخيفة و مرعبة و تنذر بالسوء فقام بامساك ذراعها بقوة و سحبها إلى غرفتها و أدخلها هناك و أغلق الباب و نظر إليها , كانت سيرينا تبكي و ترتجف من الخوف فقالت بصوت مرتجف و خائف "ارجوك! كلا! ارجوك توقف! انا لن افعلها مجددا ابدا! (بصوت قوي) توووقف!" .................. ؟؟؟؟؟؟

يتبع..........................  تفاعلوا لتعرفوا أكثر !

قاصرة و بالغ - حب غير اعتياديحيث تعيش القصص. اكتشف الآن