🌟 لا أحب لقائك 🌟

4.4K 350 29
                                    

كونيتشوا مينا-سان

في الجزء الجديد من قاصرة و بالغ - حب غير اعتيادي

في الجزء الجديد من قاصرة و بالغ - حب غير اعتيادي

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

في اليوم التالي استيقظت هاروكا فعندما نهضت وجدت سيرينا نائمة بجانب سريرها فقفزت نحوها و قالت "سيري-تشان أين كنت؟! لقد كنت خائفة جدا!" فنظرت سيرينا إليها فقالت "لا بأس انا الآن هنا! لا تقلقي!" فقالت هاروكا "أين كنت؟!" فقالت سيرينا "انها قصة طويلة ج...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

في اليوم التالي استيقظت هاروكا فعندما نهضت وجدت سيرينا نائمة بجانب سريرها فقفزت نحوها و قالت "سيري-تشان أين كنت؟! لقد كنت خائفة جدا!" فنظرت سيرينا إليها فقالت "لا بأس انا الآن هنا! لا تقلقي!" فقالت هاروكا "أين كنت؟!" فقالت سيرينا "انها قصة طويلة جدا! و مزعجة!" فاخبرتها سيرينا بها ثم ذهبوا إلى المدرسة .

بعد المدرسة ذهبت سيرينا و هاروكا من طريق آخر فتعجبت هاروكا فقالت "ما الخطب سيري-تشان!؟ الطريق مختلف اليوم!" فقالت سيرينا "انا لا اريد الذهاب من ذلك الطريق!" فقالت هاروكا "لماذا؟! هل كريشيما-كن السبب!؟" فقالت سيرينا بانفعال "هاااه! ايييه! لا لا لا! انا فقط لا اريد رؤيته او لقاءه!" فقالت هاروكا "واااه! هل وقعت سيري-تشان بحب كريشيما-كن!؟" فاحمر وجه سيرينا فقالت بانفعال "كلا! انا لن أقع في حبه ابدا! لن أحبه ابدا! لا تذكري هذا مجددا!!" فضحكت هاروكا ضحكة مكتومة .

بعد ان أنهت سيرينا عملها الجزئي قامت بأخذ أغراضها ثم ذهبت إلى منزلها بسرعة , عندما دخلت سيرينا المنزل نظرت إليها والدتها فقالت "من غير العادة ان تعودي في هذا الوقت!" فقالت سيرينا ببرود "لا شأن لك!" فقالت والدتها "بما انك قد عدت لذا سوف تعملين!" فقالت سيرينا "حسنا! والدتي في القانون!" فتعجبت والدتها من هذا الخضوع من دون شجار .

دخلت سيرينا غرفتها و غيرت ملابسها و بينما كانت تغير ملابسها نظرت الى الجرح الذي نشأ من إطلاق النار من قبل لوكاس فقامت بلمسه ثم تذكرت فقامت مباشرة بتضميده و أكملت تغيير ملابسها و خرجت من الغرفة لكي تعمل .

في اليوم التالي بعد العمل الجزئي (عند 8:30 تقريبا) خرجت سيرينا فكانت تسير و سماعاتها في اذنها فكانت تسير و تبدو سعيدة نوعا ما , بعد مدة عن طريق الصدفة قابلت كازوما عند الأسواق بينما كانت تشتري بعض الأشياء , نظرت سيرينا قليلا إليه ثم أنزلت رأسها و قالت "مرحبا...." فقال كازوما "أهلا........ ........ ....... كيف هي اصابتك؟ هل انت بخير؟" فقالت سيرينا "امممم .... أجل انا بخير" ثم ذهبت و اكملت تسوقها.

بعد ان انتهت خرجت فوجدت كازوما ينتظر فتجاهلته و سارت فتبعها كازوما , بعد مدة انزعجت سيرينا من ملاحقة كازوما لها فنظرت إليه و قالت بغضب "ماذا تريد!؟ لماذا تتبعني؟ هل انت مطارد!؟" فقال كازوما "كلا , لكني أردت ايصالك إلى منزلك! لقد تأخر الوقت بعض الشيء ....... يمكنني ان أغادر ان كان هذا يزعجك" فصمتت سيرينا فاستدارت و بدأت تسير فذهبت كازوما معها .

بعد مدة نظرت سيرينا الى كازوما فقالت "حسنا يمكنك الذهاب الآن!" فقال كازوما "حسنا ........ اعتني بنفسك" ثم غادر .

بعدما غادر احمر وجه سيرينا فقالت "اللعنة! لماذا تهتم كثيرا!؟ لماذا تتصرف هكذا!؟ اللعنة عليك يا كازوما!! أن قلبي يخفق بقوة!! اللعنة!!" ثم بعد مدة ذهبت إلى منزلها .

يتبع.....................

يتبع

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
قاصرة و بالغ - حب غير اعتياديWhere stories live. Discover now