السلام عليكم
متابعيني
داقرا التعليقات واشوف بعضكم يتصور الي دينشر هو القصه .. فحبيت اوضح
ان المقدمه نزلت قبل اسبوعين .. هذي هي اختصار لاحداث قادمه
وبعدها نزلت مشهد للفاطمه في سنة السبعين
والقصه تبدي ستين .. يعني حادثه فاطمه راح تكون بعد عشر سنين على بداية .. يجوز تنذكر بالبارت العاشر او اكثر
سبب ذكري للحادثه هو تعليمي من ناحيه علميه وطبيه .. وراح من خلالها اجيب على الكثير من الاسئله الي تدور بال اي بنت لحد ماتتزوج
بخصوص خيرة الدرب هي من موروث شعبي منتشر في احياء بغداد والحله وحتى الكوت والنجف ويمكن كربلاء .. الجنوب مااعرف يجوز يعرفوها
والطريقه في البدايه كانت تصير بعد صلاة العشاء المراءه تطلع من بيتها وتتغشه وتگعد بعد متشمر حجر وتنتظر احد يمر ويگول كلمه معينه ..
ولكون الطريقه معروفه بذاك الوقت صاروا الاطفال يتعمدون يقهرون النساء المستخيرات ويصيحون ( ماتصير ماتصير ) فتغيرت الطريقه
الى رمي الحجر وعقد النيه والمشي لحين سماع كلمه او قراءه عباره او رقم وهكذا
هي موروث وليس عاده دينيه ...،
القصه تبدي يوم ١ / ٩
ان شاء الله وبعدها يكون النشر كل خميس وسبت
لان تعرفون ضروف عملي .. والمعتمده عليه في حياتي وحياة عائلتي .. يعني بدونه اصير بالشارع
ومع ذلك في اي يوم اجد وقت اكتب انشر
نجي على القصه احداثها كثيره ومتشعبه
فيها ظلم وخوف وايضا فيها فكاهه ...
ومثل ماعودتكم هدف وموضوع القصه جديد
ومافي كاتبه متطرقه اله .. مااقصد الاحداث انما المضمون لان العراق وبحكم ظروفه السياسيه
تكون الاحداث موجوده في كل بيت يعني اليتم التهجير زواج ابن العم من بنت العم السجون الاعتقالات .. الحروب والهجره
وغيرها من التفاصيل
القصه اتوقع تاخذ وقت طويل وبهذا الوقت راح
يبين تقديركم لمسيرتي وياكم
فاصبروا ويايه .. وان شاء الله احاول كل جهدي
اوصل القصه ومااخيب ضنكم .. وماتركم تنتظرون اكثر من اللازم .. القصه ترويها بطله من داخل الغرفه التاسعه
نلتقي على خير الشهر القادم
زينب الموسوي
أنت تقرأ
#في_الغرفه_التاسعه
Romanceقصه اجتماعيه حقيقيه لعائله عراقيه لااحب ان اختصر مضمونها واترك للقاريء معرفة المضمون
