#في_الغرفه_التاسعه٣٧
#الجزء _الثانيزينب الموسوي
السلام عليكمالبارت مكامل نزلت القسم الاكبر منه .، والباقي بعون الله اكمله باجر
لان الوقت تاخر ومااريدكم تسهرون اكثر
———————————-#هروب
———————-
ليلىشلت علبة الذهب ... وباقي النيشان بجنطه
باوعت لغرفة يعقوب من الدرج وشفت الضوى مفتوح ...صعدت اتخبط بالفرحه .. وتكبر كل مااصعد درجه ... احس عباس ويايه .. روحه وجسمه وجوده ... وايده بايدي ... وماتقل فرحته بخطوبة يعقوب عن فرحتي ...
وجوده الافتقدته سنين والدنيا الوگفت بيه من بعده استبدلتها بوجود اولاده. وماعدت انسانه مهزومه من الحياة بل حيه ارزق واتطلع باعمالي حياتي للفوز بالجنه واجتمع وياها بحياة ابديه ...
طويت الحزن ولو الم قتله يعتصرني ... لكن يصبرني كونه شهيد وكوني زوجه شهيد وام اولاده ..... واصلت المسير مرفوعه الراس ... والموت ماختم قصة حبنا ....دگيت الباب ... على يعقوب
واجاني صوته يظهر غبطه
( ااي حجيه دقيقه وحده .. )فتح الباب باستقبالي وشع وجه عنفوان شباب سنين عمره ال١٩ ... وهيبة ابوه و اجداده تمثلت بطوله الفارع وسامة ملامحها الزينتها لحيه سوده بلون عيونه ...
اهتزت ملامحي فرح ... ونطقت فرحتي بالصلوا ت
( اللهم صل على محمد وال محمد ..مبروك اوليدي شايف الف خير ) باوعته بابتعاد مسافه قليله حتى املي عيوني من شوفته غلبتني الدموع وداريته واني انشغل بالذهب (
(... شوف الذهب قبل منروح..تخم بسيط على ذوقي )
تفرج كلشي بالعلبه استرسل يبوس گصتي وابدي ويبين امتنانه ( يوم ليش كلفتي نفسج واكيد اخذتي من الفلوس الجامعيها حتى ندفع مقدمه للبيت .. وتدرين عمامي تكفلوا بكولشي وخالي كرار حتى مهر مااطلب ..)
( ميخالف يوم مريم انتظرتك هوايه بين ماخلصت انت اعداديه ودخلت جامعه الهندسه فعلى الاقل علبة ذهب تفرحها وتبين الها تقديرنا لصبرها .. اما البيت ف اناجله هسه لان حتى التعويض الاسرى الكويتين ميشملنا )
..)
ربتت على متنه .. وگفت اتفرج وهو يلبس ستره السوده ... وگف على المرايا وعلى وشك اتركله مساحه من الحريه. يرتب نفسه وملابسه ليلة خطوبته ..
ماان ان انداريت حتى استوقفني مستفهم
( يوم كلتي التعويض ليش اكو تطورات بالمعامله ..)
أنت تقرأ
#في_الغرفه_التاسعه
Romanceقصه اجتماعيه حقيقيه لعائله عراقيه لااحب ان اختصر مضمونها واترك للقاريء معرفة المضمون