~| ٢٤ |~

2.5K 174 341
                                    

شابتر طويل عريض مليان صدمات قاتلة 😈

ودي أول مرة أكتب فوق ال ٣٠٠٠ كلمة بجد!

كُل شخص قلبهُ ضعيف ، تحمل لأجليّ 😭💞

أولًا سأبدأ بِمن هو السايكلوب+ ملقتش صورة عِدلة :( :

هناك من يُرجِع أصل أسطورة السايكلوب إلى الغول الذي تذكر المأثورات الشعبية أن له عينا ثالثة في مؤخّرة رأسه.
غير أن هناك رأيا آخر يقول إن الفكرة استوحيت من جمجمة الفيل التي وجدت في العصور القديمة في بعض جزر اليونان. وقد توهّم الناس وقتها أن عينا كبيرة ووحيدة كانت تستقرّ في الفجوة الأنفية الكبيرة الكائنة في منتصف وجهه.
في بعض حكايات ألف ليلة وليلة نلمس حضورا متكرّرا لذي العين الواحدة. في إحدى المرّات يكتشف السندباد آثار أقدامه في الرمال بينما كان هو ورفاقه يبحثون عن طعام فوق إحدى الجزر البعيدة والغامضة. ثم يفاجئون بهدير كالرعد ينبعث من احد الكهوف القديمة. وتجري معركة عنيفة بين الطرفين يتمكّن الرجال في نهايتها من الإفلات من قبضة الوحش تاركين له المصباح السحري قبل أن يواصلوا رحلتهم إلى بغداد

أحم وحاجة كمان منعًا لـ للغبطة بسبب تلكَ الكاتبة الكسولة التي لا تُحدث بإنتظام :)

يورنيل⬅ تبع سيلين

رومنيل⬅ صديق طفولة اُليان

جاهزون؟ ، أُربطوا الأحزمة رجاءٍ لأجل سلامتكُم 💖

قراءة مُمتعة💙

+ مرجعتش الشابتر :) ، عذرًا للأخطاء الأملائية♥

------------------

عيبًُ عليكَ ، ألا تعرف قدمكَ على أرض مَن تَقِف؟" صرّح بِصوت مُستهزأ بينما أراهُ ينظرُ ناحيتيّ بطرف عينيهِ قبل أن يُعيدها مُجددًا مُبحلقٍ بـِ تلكَ العِرسة.

" دُخلاء ، ستة أفراد ، ثلاثة أنواع مع اللعب في چيناتهم " صدحَ صوت آيس بينا ثنايا عقليّ لأشعُر فورًا بالتجمد الفكريّ.

وكأن كُل شىء بعدما كَـان كل شىء باهتًا ، أصبحت الألوان فجأة مُضيئة وفاتحة ، أمي وتصرفاتها الغريبة ، تلصُصها على ما أمرت بهِ القطيع ، معرفة ما أُخطط لهُ!

كل شىء كان يدُل فقط علي شىء واحد ؛ الخيانة.

ولكن إذا كان الامر هكذا..فَهذا يعنيّ...

تجمدتُ فور مَعرفتيّ للهدف وراء هذا ، عينايّ أشتدت حدة بينما أتخطى جسد ألفريدو مُتجهة ناحية ذلك العفن وبِكل ذرة غضب أمسكتهُ مِن بداية ثيابهُ بينما أُهسهس بِنفاذ صبر " هل كل هذا ، لأجلها؟!"

" يتم وضعكَ كَـ طُعم مِن أجل تخطية هروب سيدة عجوز ، أخجلُ نيابةٍ عنكَ يا عِرسة!" أستئنفتُ بِسُخرية لاذعة مُمتزجة بنبرة غاضبة بينما أقبضُ علي قميصه بِشدة لأجد عيناهُ تُناظرنيّ بِغضب يليها همسهُ قائلًا " هه ، أتظنين ذاتكِ كشفتِ الهدف من وجودي بربطى مع عدوكِ النتن!"

تيـلـيكُـونWhere stories live. Discover now