سو ياني رئيسة شركة " Resplendent Entertainment " وملكة دائرة الترفيه وامرأة مرعبة بشكل عام. إنها باردة ، لا هوادة فيها ، قوية ، وأي فنان تختاره سيضمن أن يصبح مركز عالم الترفيه. تسبب مخطط لها في خسارة كل شيء ، لكنه جعلها تدرك أيضًا أن الرجل الذي كان...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
من تعجبه هكذا روايات فهذه الكاتبة تكتبها ....................
"الرئيس لينغ ، ماذا عن ذلك؟ لا مشكلة؟" شركة سو ومبعوث التنين وشركة SQ وشركة لينغ معًا ، سيشكلون التحالف النهائي "أوه ، بالطبع لا ! سيكون شرفًا ! " هذه المرة ، استجاب لينغ تيانيوي بجدية. العمل مع سو ياني و شركة سو يُعد تعاونًا مربحًا لكليهما ، ولكن مع عائلة سو أيضًا؟ ثم سيكون ذلك حقًا شرفًا لـ لينغ تيانيوي
لم يكن لدى شركة لينغ ما يُسخر منه ، ولكن بالمقارنة مع شركة سو الراسخة منذ فترة طويلة ، كان لا يزال لديها طرق لتقطعها. علاوة على ذلك ، تمتلك عائلة سو شيئًا أقوى من الشركات الاخرى : عدد لا نهائي من الاتصالات. كانت تلك الروابط هي الأكثر أهمية في مجالهم
تحدث الثلاثة عن خطة التعاون بعد ذلك ، ثم غادر لينغ تيانيوي للعمل على التفاصيل الدقيقة بمفرده. وبالمثل ، كان على سو ياني الذهاب لإجراء بعض الأبحاث ونقل الأخبار إلى بقية عائلة سو ، بينما عاد تشين جيران إلى موقع التصوير
لقد كان في الواقع الأكثر ازدحامًا من بين الثلاثة ، حيث لم يضطر فقط إلى العمل على فيلمه الجديد ولكن أيضًا وضع خطة استحواذ لشركتي الإعلام التابعين لعائلة وانغ والاستعداد لأداء تيانهاي الخيري. أضف في التعاون ، كان حقًا في حالة من الغموض
ولكن بغض النظر عن مدى انشغاله ، فقد خصص وقتًا للعودة إلى المنزل وتناول العشاء مع سو ياني . عندما كانوا يأكلون ، أخبرها عن تطوير خطة الاستحواذ ، وأفكاره للمؤسسة الخيرية ، وأخيراً ، أداء مؤسسة تيانهاي الخيرية في البداية ، استمعت سو ياني باهتمام وألقت بعضًا من آرائها الخاصة ، ولكن سرعان ما بدأت تشعر ببعض القلق. لماذا كان يبدو أكثر فأكثر وكأنه كان يعطيها تقرير عمل؟
"تذكر أن تأخذ قسطًا من الراحة عندما تحتاج إلى ذلك" ذكّرته بعناية ، بعد بعض العصف الذهني الجاد كان تشين جيران مذهولًا بشكل واضح ، لكنه سرعان ما تعافى وأجاب "شكرًا لك ، سأفعل" ومع ذلك ، أدى هذا الرد إلى صمت بارد ومربك ، وبدأت التروس في عقله على الفور في الدوران. ألم يقل "شكرا"؟ لقد قالت من قبل أنه لا داعي للشكر بينهما ... مذعورًا ، سارع إلى البحث عن موضوع جديد "لذا ، سوف يقوم الطاقم بتصوير مشهد في الهواء الطلق في فيلة ( villa ) تيانشيو غدًا سمعت أن المشهد هناك جيد ، هل ترغبين في الذهاب معي غدًا ورؤيته معًا؟"
