زوجة امبراطور السينما المحبوب تولد من جديد ( مترجمة )

١٠٢

تصويت + متابعة لحسابي ♥️💝♥️

..............

كان تشين جيران سعيدًا جدًا برؤية هذا. ومع ذلك ، فقد خرب مزاجه بسرعة

اتصل تشين تشيني مرة أخرى. كما كان من قبل ، أجاب جيانغ شياوبين بينما كان تشين جيران يستمع من الجانب

"السيد . تشين ، هل تبحث عن الأخ تشين؟ يقوم الأخ تشين بتصوير مشهد الآن. لاحقًا ، سأحرص على إخباره أنك كنت تبحث عنه! " بدلاً من وضع وجه بارد ، ابتسم جيانغ شياوبين وصرخ ... بينما كان الجو لطيفًا ، في الواقع ، كان يفعل ذلك بفتور

"دعه يجيب على الفور!" مع هذا الرد المتكرر ، لم يستطع تشين تشيني  الصمود امام غضبه. لم يصدق أن مساعدًا صغيرًا تجرأ على معاملته بهذه الطريقة يجب أن يكون هذا تحت توجيهات تشين جيران. لم يعد يتسامح مع هذا بعد الآن. مهما كان الأمر ، كان تشين جيران ابنه. كيف يعامله بقلة احترام !

صرخ صوت تشين تشيني عبر الهاتف .  جيانغ شياوبين قد تحول عن قصد في اتجاه تشين جيران ، لذلك سمعه بوضوح

نظر جيانغ شياوبن إلى تشين جيران بتساؤل ، بأنتظار رده هل يستمر في التظاهر أم ينتظر تعليماته؟ من الواضح أن تشين تشيني فقد صبره. لم يكن لديه أي فكرة عما يمكن توقعه إذا كان لا يزال يختار التجاهل

في هذه المرحلة ، لم يستطع جيانغ شياوبين إلا أن يتنهد. في الواقع ، كانت عائلة تشين مزعجة. . فقط عندما توقف الرجل العجوز تشين أخيرًا عن الاتصال ، حمل السيد الثاني العصا. أما بالنسبة له ، فهذه المصادفة لم تكن مصادفة حقا

أمسك تشين جيران الهاتف مباشرة وتحدث بصوت مؤثر للغاية ، "أنا تشين جيران. ما المشكلة ! "

يجب أن يكون هذا سؤالًا ، لكن من فم تشين جيران ، كان أشبه ببيان. كان منعزلاً وباردًا

قام جيانغ شياوبين بتقليص رقبته. عادة ، كان تشين جيران شخصية فاترة. إلى جانب التمثيل ، بالكاد تحدث. في الآونة الأخيرة فقط أخذ هذا منعطفًا نحو الأفضل. أصبحت الهالة المحيطة باللامبالاة ألطف من الواضح أن هذا كان كل الشكر للرئيسة سو

على الرغم من غموضه المعتاد ، شهد اليوم مستوى جديدًا من السوء . لم يكن من الصعب تمييز تشين جيران عديم المشاعر حاليًا

ااي ، بلا شك ، هم أب وابن. ومع ذلك ، فقد تحولت الأمور على هذا النحو الآن. لم يستطع إلا أن يتنهد بالطريقة التي لعب بها القدر مع الاثنين. ومع ذلك ، كان هذا خطأ تشين تشيني. كونه أبًا لم يتحمل أيًا من مسؤولياته. لقد تخلى بالفعل عن ابنه البيولوجي وأطلق النكران عنه على مدار الثمانية وعشرين عامًا الماضية. مثل هذا الرجل عديم القلب لا يستحق أن يكون أبًا. كيف يمكن أن يلوم تشين جيران على اللامبالاة والقسوة؟