زوجة امبراطور السينما المحبوب تولد من جديد ( مترجمة )

٨٥

تصويت + متابعة لحسابي 🙂🍷

اوصلوا التصويت ل ٣٥ فضلا ♥️

..................

" ياني هل تذهبين معي الى الينابيع الساخنة ؟ " قالها تشين جيران بكل توتر و قلق

شاهدت سو ياني الرجل الذي كان يحمل نظرة متوترة للغاية لكنه حاول التصرف بشكل عرضي ولم يسعها إلا أن يكون لديها دافع للضحك. كيف يمكن أن يكون هذا الرجل لطيفًا جدًا؟ لقد تصرف بشكل نقي وبريء للغاية ، ودعاها إلى الانغماس في الينابيع الساخنة معه . أم أن هذا الرجل كان يفكر في شيء لا يجب أن يكون عليه الآن؟

أطلت سو ياني  على نظرة تشين جيران التي تضمنت أثر الفحص. اكتشف تشين جيران نظرة سو ياني وشعر بعدم الارتياح في جميع أنحاء جسده بالكامل. ابتسم بشكل محرج والابتسامة التي كشف عنها كانت غبية للغاية
في ذلك الوقت ، ضحكت سو ياني عندما شاهدت أداء تشين جيران . اختفى جو القلق واختفى. كما خفف جيران سرا أنفاسه. كما اتضح ، إلى جانب التمثيل اللطيف الذي كان سهل الاستخدام ، كان من الجيد أيضًا التصرف بغباء

"دعنا نذهب ونشبع تفكيرك الصغير " وافقت سو ياني. في الوقت نفسه ، لم تستطع إلا أن تضايق جيران  من جعل رد فعل هذا الرجل ممتعًا إلى هذا الحد؟
تحول طرف آذان تشين جيران إلى اللون الأحمر بشكل لا يمكن السيطرة عليه
على الرغم من أنه لم يتم إصداره للجمهور ، إلا أنه لا يزال هناك أفراد خدمة في الجوار. بعد أن دخل الشخصان إلى الداخل ، مشى شخص ما للإرشاد والتعريف على طول الطريق. ثم جعلوا الشخصين منفصلين لتغيير ملابسهم

ارتدى تشين جيران  سروال سباحة ثم قام بلف منشفة الحمام عليه ، لم تكن سو ياني قد انتهت من التغيير بعد. أدى هذا إلى أن يكون لدى تشين جيران بعض التوقعات الصغيرة تجاه النقع في الينابيع الساخنة مع ياني عند رؤية ياني وهي ترتدي ملابس السباحة ، فإن هذا المظهر سيؤثر عليه عاطفياً. أليس ذلك ؟!
وصل تشين جيران أولاً إلى الينابيع الساخنة. ثم حدق في اتجاه المدخل دون تحريك عينيه إلى أي مكان آخر. تعمقت النظرة في عينيه
عندما خرجت سو ياني ، رأت هذا المشهد أمامها. رفعت حاجبيها ، وسارت ببطء نحو تشين جيران واصلت السير مباشرة إلى تشين جيران حتى طلت عليه

من زاوية تشين جيران الذي ينظر من أعلى ، تنبعث أقدام اليشم البيضاء الثلجية شعاعًا من الضوء المتلألئ والشفاف مما دفع الناس إلى لمسها
ابتلع اللعاب الذي لم يكن موجودا. شعر تشين جيران فجأة أن جسده مشدود وضبط نفسه للغاية ، وأراد أن يبعد  نظراته عنها لكنه لاحظ أن هذه العيون بدت خارجة عن السيطرة قليلاً ، حيث تجولت حول جسد سو ياني

تحت الماء ، قرص نفسه بشدة ثم أغلق  عينيه بحزم. لقد منع المشهد الجميل أمامه وإلا كان خائفًا تمامًا من أن ينقض عليها دون حسيب ولا رقيب
لاحظ  أنه يبدو أنه يفتقر إلى ضبط النفس مؤخرًا وفي نفس الوقت ، كان انجذاب سو ياني  إليه يزداد قوة
"هل ابدو جيدة؟" ثنت سو ياني  جسدها إلى أسفل وأصبحت عيناها مغرية أيضًا. استفسرت بنبرة إغاظة
أراد تشين جيران  أن يهز رأسه لكنه كان محرجًا قليلاً . كان طرف عينيه حمراء ونظر إلى سو ياني