جيون جونغكوك: رجل في 27 من عمره مثير حد اللعنة يمتلك شركات جيون التي بحد ذاتها تعتبر من أنجح و أغنى الشركات على التراب العالمي ، بارد،قاسي و سادي لديه حبيبة اسمها يونا و هي أيضا تحبه، رئيس مافيا يعتبر من أقوى أول العشرة أقوى رؤساء مافيا في العالم و...
جونغكوك بصدمة:كا.كايسي كانت كايسي تدخن سجارتها و ثلاثة رجال فاقدين للوعي، لكن ما جذب إنتباهه نظراتها اللتي لم تزدها إلا قوة و كبرياء
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كايسي تتقدم إليه بصعوبة: ماذا؟ هل خيبت ضنك، هل تتوقع حقا أني سأتركهم يغتصبونني فأنا أفضل أن أنحر رقبتي على ذالك جونغكوك ببرود : إذا لماذا بقيتي تنادينني؟ كايسي و هي تضع إصبعها في صدره قائلة: لأني أمنت و لأخر لحظة أنك ستأتي و تفتح لعنة هذا الباب و لكن لم تأتي فتعمدت على نفسي يا زوجي العزيز و لكن هل تعلم في تلك اللحظة تأكدت أنك إنسان يفتقر لرجولة لتترك ثلاث رجال يغتصبون إمرأة. وكم أغضبته فهي لم تتعلم درسها جونغكوك إقترب منها: أظن أنكي لم تتعلمي شيء من هذا الدرس كايسي بسخرية و إقتربت منه أكثر: ماذا هل ستأتي لي بخمسة أو ستة أخرين جونغكوك: نعم و لكن المرة القادمة سأربط يديكي و هكذا أتأكد أنه سيتم إغتصابكي كما أريد لأنكي لا تنامين لي بشيء فقط عاهرة عاهرة أفعل بها ما أريد كايسي: إفعلها جونغكوك إفعلها و لكن عندما تفتح هذا الباب إما ستجدهم موتى أو تجدني قتلت نفسي قبل أن يلمسوني جونغكوك بسخرية: هل هذه هي القوة التي تتسم بها فالإنتحار يا خادمتي للضعفاء ( هو يمسح على خدها) كايسي: ليس ضعفا بل عزة في نفسي و الأن إبتعد من أمامي أريد الاستحمام اااااه و أأمر أحد يأخذ هذه اللعنة من غرفتي. عندما رأها تدخل للحمام رسمت على وجهه إبتسامة لم يفهم معناها جونغكوك بخفوت : حافظت على إسمي. و أمر رجاله أن يأخذوا لعنتهم للخارج و أمر بتنظيف غرفتها. غرفة جونغكوك: إستيقظت يونا و لم تجده فشكت هل ذهب لها فبالأخير هي زوجته يونا تتكلم مع نفسها: لا لا جونغكوك يحبني و لا يستطيع فعلها و هو يمقتها. جونغكوك: ماذا لا يستطيع فعلها يونا بفزع: اااااه أفزعتني منذ متى و أنت هنا جونغكوك: الأن دخلت هيا إرتدي ثيابكي لنأكل يونا(قبلته): حسنا حبيبي في غرفة كايسي: كانت قد أكملت الاستحمام عندما كانت ستخرج رأت إنعكاسها في المرأة و كانت ترى تلك البقع الزرقاء في جسدها جراء ضربهم لها و بدأت بالإرتجاف كايسي بقلق على نفسها: لما ترتجفين كايسي فهم لم يلمسوكي دافعت عن نفسك صغيرتي لم تتعلمي هكذا، أنت قوية( وقفت عن الكلام وهي تنظر لنفسها) إن لم يصر جوش على تعليمي الدفاع عن النفس لكنت الأن مغتصبة من أولائك العاهرين و لكن ما خيب ضني هو جونغكوك إذا إستطاع فعل هذا بي إذا يستطيع فعل ما أقسى و لكن لن أجعله يسجل نقطة إضافية ضدي مجددا فهو لا يعرف من أنا و لكن أولا سأجعله يندم على فعلته. خرجت من الحمام لبست ملابس خفيفة و دلفت إلى النوم فهي كانت متعبة في غرفة الطعام: كانت كل من يونا و جونغكوك يتناولون طعامهم مع القليل من القبل و لكن في كل مرة تأتي برأسه صورتها فهي إستطاعت التخلص من ثلاثة من رجاله فهم كانوا مبرحين ضربا واحد منهم يده مكسورة و أخر لا يصدق أن مازال قضيبه في جسده و الثالث لكمته عدة مرات في وجهه إلا أن فقد وعيه لم يكن يشعر بنفسه إلا وهو يضحك يونا بإستفسار: ما بك حبيبي هل جننت تضحك وحدك جونغكوك وعى على نفسه: اااه لا شيء تذكرت شيء فقط وهم يتحدثون دخلت عليهم رئيسة الخدم رئيسة الخدم بتوتر: سيدي هل تسمح لي سيد جونغكوك . جونغكوك: تفضلي رئيسة الخدم: سيدي هل أنادي للسيدة جيون للإفطار فهي من البارحة لم تأكل شيئا تغيرت ملامح يونا فلاحظ جونغكوك هذا و عاد كل غضبه من كايسي جونغكوك بغضب: هي بالفعل هنا و الأخرى خادمة مثلك مثلها هل فهمت رئيسة الخدم بصدمة و خوف: أسفة سيدي و أن..أنا أسفة سيدة جي...ون (و غادرت مسرعة) يونا كانت على وشك البكاء: هل رأيت بنفسك فأنا في أعينهم عاهرة جونغكوك بغضب: لماذا أصبحتي تستعملين هذه الكلمة كثيرا هااا كانت يونا تسمعه و منزلة رأسه فرفع جونغكوك رأسها بعنف: لست عاهرة العاهرة الوحيدة هنا هي تلك اللتي بالقبو حسنا و لا أريد سماع هذه الكلمات مرة أخرى. أومئت له و قام جونغكوك بغضب من الكرسي يونا بتفاجئ: مابك حبيبي جونغكوك بغضب: أظن أن عمل تلك العاهرة يجب أن يبدأ الأن فأنا تساهلت معها كثيرا ذهب للقبو وهو يشتعل غضبا و دخل إلى غرفتها بعنف و لكن من كثرة التعب لم تستيقظ و ما إن وضعت عينيه عليها جمد كل غضبه أخذ يتقدم بخطواته بهدوء و يحدق في ملامحها بتخدر و كم كانت جميلة بتلك الوضعية
