بلُوتو

59 6 0
                                    


فعِندما يسألُ بلوتو الكوَاكب
عن مواعِيد الأعيَاد
لا يُجيب أحد،
و لا يأتي الغرُوب إلَيه
إلّا بعد عنَاء.

و عندَما أتواجِد مع الآخرِين
أشعُر أنّ بلوتو وحيدٌ و مُقرف
و لا يستحقّ أيّ عيدٍ أو غروب.

فأنا، بلوتُو.

سرَاديبDonde viven las historias. Descúbrelo ahora