الفصل الثاني عشر

98 4 0
                                    

«إسمع يا سيد "كافن" لقد قبلت أن أبقى هنا من أجل مصلحتي الشخصية لكنني لن أقبل العمل معكم أبدا»
«احمم "ميليسا" في ماذا تحدثنا قبل قليل»
«حسنا مثلما تريد»
«إذا ما هو مستواك الثقافي »
«أدرس في جامعة خاصة بالحقوق لكنني أعرف التحدث الأنڨلزية والفرنسية و الألمانية جيدا »
«هذا مثالي ، إسمع "كافن" لما لا تجعلها مساعدتك الخاصة في شركتك فأنت لم يسبق لك و عينت مساعدة، فهاكذا ستساعدك على أعمالك في الشركة و تهتم باوراقك و صفقاتك»
«فكرة جيدة حسنا إذا أنتي مساعدتي الخاصة إبتداء من الغد»
«حسنا .... أسفة سأصعد إلى غرفتي »

يالهم من حمقى يامرونني و أنا أنفذ مثل الجارية، من أخبرهم أنني أريد أن أعمل ، لا بالهذا أفضل لن أبقى وحدي بالمنزل أو ربما أجد من يساعدني هناك و أهرب ، لا ليس أفضل أبدا سيبقى ذلك المغرور في وجهي طيلة اليوم ... يا إلاهي

(في اليوم التالي )

إستيقضت في الصباح التالي لبست ملابس جميلة من التي إشترها لي "كافن" بما أنني ساعيش معهم، و نزلت إلى الأسفل
«صباح الخير "ميليسا" »
«صباح الخير سيد أدرين »
لم يكلمني ذلك المغرور لذلك لم أكلمه »
«لما أنتي مرتدية ملابس رسمية »
«ماذا تقصد ألم أصبح مساعدتك الخاصة »
«صحيح لكنكي لن تخرجي من المنزل ستسعدنني من هنا ترتبين مواعيد إجتمعاتي و تنضمين أوراقي لن أحتاجك إلا في الاجتمعات الهامة و الحفلات منتجة من الصفقات الرابحة لذلك إصعدي إلى غرفتك و غيري ثيابك»

العشق الملعونWhere stories live. Discover now