._____
بارت18عماد..
نـظرات ريهام علينا المليانه عتب و شك
خلتني انزل ايـدي من جوه حنچ رونق
الي بسرعة وخـرت عني و ابتعدتغمـضت عيوني و زفرت و انـي بداخلي اگول تورطت يا عمـاد..شلون تحچي وي البنية هيچ..چان طلعت من اول ما انتـبهت الها و لا تحط نفسك بهيچ موقف
- رونق اگفي !
صاحت ريهـام بـ رونق الجتي تطلع من الغرفة
و الاخيرة گبل گـامت تبچي و هي تحچي گوه- خالة والله ما صاير شي
سدت ريهام الباب و هي تحول نظرها بينـي و بين رونق
الما بطلت تبچي..جيت اروح و انطيـها راشدي تسكت بي..ما شايف وحده تبچي بكثرهااستغفر الله..لا والله طيبة تبچي اكثر منـها
راحت رونق صـوب ريهام و گعدت تترجاها انو تـطلع و تحلفلها انو ماكو شي
ريهام زفرت و گالت- روحي..اني حسـابي وي عماد مو وياچ
ما حسينا الا رونق طلعت گبل و سدت الباب وراها
و اني ظليت بمكاني واگف..
تقدمت ريهام ناحيتي و گـالت- والله ما توقعتها منـك
مـسحت على گصتي و گـلت بنبرة هادئة
احاول ما اثير الوضع اكثر- ترا فاهـمه غلط
- لا والله..فاهمه غلط گلتلي
و حچيك لو صخـامك السمعتو تريديني ما افهمو- ريهام والقران ما بينا شي..
فتت تا انادي ربى عـلمود شغلة و لگيتها بالغرفةرفعت اصبعها بوجـهي و تقربت عليه..و هي تگول بصوت ناصي و عيونها تجدح عصبية
- لا تبرر..سمعت شگلتلها
ولك ما استحـيت على نفسك من تحچي هيچ..ما استحيت من امها او مني- اهوو عاد ريهام و شكها المعتاد
خيتي و الله بس تا اخوفها حچيت هيچ..لان بس فتت گامت تحچي عبالك متقصد فوتي هينسكتت ريهام لحظات و هي تكمش ايدي گبل لا تگول
- اذا رايدها احاچي خالتي..والله ما تگول لا
اني بس حچت هيچ..انتفضت من مكـاني
عبالك عگربة گرصتني و گبل صحت- شأريد منها رحمة لابوچ..اني تالي عمري اريد وحده فاهيه و جاهل مثل رونق
ريهام تريدين تصدگين او لا..والقران ماكو شي بينا
اني بس تا اخوفها و استفزها لان تهمتني اني متعمد افوت للغرفةحچيت حچايتي و عفـتها اول ما فتحت الباب
وگعت ربى عليه...گوه تماسكت و اني دفعتها و صحت بيـها..لان عرفتها شنو چـانت تسوي- خفت هالخلقة..گاعد تتصنتين
تخصرت و هي تگول
- ترا ما ظنـيتها منك عميد
ليش مخوفها لـ رونق..مو اني اگول من طلعت تركض و وضعها مو طبيعي..بس ما حسبالي انـت مسوي هيچ
![](https://img.wattpad.com/cover/291560624-288-k887318.jpg)
YOU ARE READING
يا تعبي العشگته
General Fictionكلشي بهالدنيا نصيب. بس يمكن انت مو نصيبي . . وكلشي بهالدنيا متعب. بس اويلي يا تعبي العشگته انتي... قصه واقعيه