لويش تفاعل نازل واذا منزلت يارت او تأخرت عندي ضروف بس مو مال انو تلغون متابعه او ممتفاعلون
#البارت السادس و العشرون
.
ربى..
حـدرنا من السيارة ورا ما طـبگها سلطان يم باب المستـشفى
مشيت بسرعة و انـي اريد اهدي من روعي و خوفي
بس كـلمات امي و هي تگـول طيبة نقولها للمستشفى
الطفل واگـع و شايلهـا النزيف تخليني ارجع لنقطة البدايـة و ارجع ابچي و اشهگ من الخوفحسيـت بيد كمشتني من معـصم ايـدي
انداريت عليه چـان سلطان الگال- من هين باب الطوارئ
صديت و مشيت ناحية المكان الأشر عليه
جتي رونق و هي تتنفس بصوت عالي و تگـول- عفية لا تركـضون هيچ والله ما الحگ بيكم
ما جـاوبتها و طبينا من باب الطوارئ سأل سلطان على اسم طيبة و گال بالعملية بعدها
و من بعـيد شفت امي و ضرغام
اني شفتهم لو تخـبلت گـبل گمت ابچي و رحت عليهم
امـي حظنتني و هي اطمن بيه..سلطان جا و سلم هو ورونقو اني ما سكتت..اول مرة هيچ ابچي على شخص
حيل خايفة عليها
امـي گالت الطفل ميت بطـنها..الي عرفتو انو صـايرتلها مضاعفات بسبب الكلىگعدت يـم امي التمسـح على راسي
دحگتلها و گلت- عماد وين
- مـا يدري ما خابرتو
- يـوسف؟خوما ظل بالبيـت وحـدو
- لا راح لخالتي..
حچتها و اني گمت على حيـلي
امـي گبل سألتني وين
گتلها للحماماتمشيت و جـتي وياي رونق
غسلت بالحمامات وجهي و رونق ناوشـتني مي شايلتو وياها بالجنطهطلعنا من الحمـامات و هي كامشه ايدي اطمن بيها
بس گـلبي ما هـدا..فدوه الطفل المهم هي بخير و صحـة..الطفل يتعوض بس هي لامن وصلنا عدهم لگينا بس سلطان
گال طلعوها للغرفة..و گبل اخذنا للغرفة الي هي بيها
بس ضرغام و امي فايتين لان اكو نسوان وياها بالردهه..من شفتها عـضيت على شفتي من داخل تا ما ابـچي
لا البيـها كافيها
هي صاحية و تبچي ضرغام يسكت بيـها بس هي ما تهدا
حقها والله..الطفل الچانت منتظرتو راح هيچ من ايدها قبل لا تشـوفوتقدمـت عليها و حظنتنها و هي شدت علـى حظني و تحچي بصوت مبحوح- راح ابنـي
- ربي يعوضـچ طيبة..المهم انتي بخير يا عمري
- والله ما اشتـغل چثير و لا اشيل شي ثگيل
شاف ضرغام شـلون مهتمه بنفسي..ليش راحوخرت عنهـا و حظنت وجها بيديه و گلت بحنية
و ابهامي يمـسح دموعها- رب العالمين ما كـاتبلو يعيش
و لا اعتراض على حكمة الله..
![](https://img.wattpad.com/cover/291560624-288-k887318.jpg)
YOU ARE READING
يا تعبي العشگته
General Fictionكلشي بهالدنيا نصيب. بس يمكن انت مو نصيبي . . وكلشي بهالدنيا متعب. بس اويلي يا تعبي العشگته انتي... قصه واقعيه