"هل تقبلين الزواج بي؟"
كلمات خرجت من فم الغريب الواقف أمامها في محطة الحافلات اعتقدت أنها تعود لسكير أو مجنون ما، إلا أنها قلبت حياتها رأساً على عقب.
▪︎ رواية رومانسية
▪︎ رواية قصيرة، ذات أجزاء قصيرة.
▪︎ بدأت في الرابع عشر من شهر شباط في عام ألفين...
Ops! Esta imagem não segue nossas diretrizes de conteúdo. Para continuar a publicação, tente removê-la ou carregar outra.
''هناك من يختلس من حسابات الشركة!" شهقت الفتاتان على هذا الاعلان الخطير الذي اعلنه جوزيف بمعالم وجه جادة حولت سولين نظرها للوغان تحاول قراءة تعابير وجهه الجامدة ''هل انت بخير؟" همست بها تقترب من كرسيه أكثر، تنفس بضيق يحاول التفكير بحل فهو قد تعب، كما انه يكره هذا العمل وهذا المنصب! يريد ان يكمل عمله بهدوء في معرض سيارته كما كان سابقاً
مدت يدها تمسك يده المشدودة بغضب، مما جعل معالم وجهه ترتخي ويتناثر غضبه مع الرياح، نظر لها بهدوء ليجدها تطالعه بقلق ابتسم لقلقها عليه فهذا اسعده حرك رأسه يؤكد لها انه بخير وقد شابك كفيهما معاً، يغتنم فرصة لن تأتيه مرة أخرى تجاهلت تشابك كفيهما تريد التخفيف عنه، فرؤية الوجه التي اعتادت عليه مبتسماً غاضباً متجهماً ليس ما كانت تطمح له أو ربما بسبب بعض المشاعر التي بدأت تداهم قلبها؟
''اذن ما الخطة؟'' سألت سولين بفضول تنتظر التفاصيل للقبض على الخائن ''لم نضع خطة بعد'' رد لوغان لتنظر له بتعجب ما سبب هذا التأخير يجب الكشف عن اللعين بأقرب وقت ''حسناً اذن يجب اولاً حصر المشتبه بهم'' اخبرتهم لينظروا لها بتركيز، امسكت قلماً وخطت على ورقة بيضاء بعض الاسماء وقد ساعدها المتواجدون ''واخيراً وليس اخيراً لدينا جاك'' ابتسم جوزيف موافقاً على ضمّ ذلك الاسم فهو يكرهه ويبغضه كما تفعل سولين ''لا يمكنك ضم اسمه فقد لأنكِ لا تحبينه!" دافعت كاميل عنه مما جعلها تنظر لها بتحدي ''امنعيني ان استطعتي، كما ان حبيبك السابق يبدو كتجار المخدرات لذا هو أول المشتبهين بهم'' كانت سولين تعلم ان مشاعر صديقتها لذلك الجاك قد اختفت لكنها تظن الجميع لطفاء وبريئين، يجب على صديقتها التوقف عن ظنِّ الخير بالجميع! ___________________ أسعد الله مساءكم✨️
Ops! Esta imagem não segue nossas diretrizes de conteúdo. Para continuar a publicação, tente removê-la ou carregar outra.
جوزيف مبسوط عشان في حد بكره جاك معه، واخونا لوغان مبسوط على قلق سولين وبستغل الوضع. _ كاميل أم قلب حنون، بتشبه حد بعرفه