18 ڤوت + 50 تعليق = بَارت ♡________________________
ما إن سحبت سيرة روميو أسر شفتاي مرة أخرى و عنفهما بقبلة جامحة لم أستطع مجاراتها ، تمسكت بكتفيه الموشومين و سمحت لنفسي بالخضوع له ككل مرة ، حين فرك حلمتي تحت القميص فتحت فمي لأتأوه فإستغل لسانه الفرصة
شعرت بريقه الدافئ ينساب داخل فمي ببطئ ممتع و لساني يتناوش مع لسانه ، ما إن فقدت قدرة التنفس ضربت صدره لعله يتوقف
بالمقابل أفلت حلمتي و نقل يده لفخذي العاري قرصه بقوة فتفرقت شفتاي لأطلق أنينا متؤلما منحه هدية إدخال لسانه لثغري المبتل
دام الوضع دقائق طويلة قضاها بتغيير زاوية شفتينا المتعانقتين بشغف و تدليك أفخاذي الطرية
وقف فجأة و أنا لا أزال ملتصقا به كانت السبب لأشد ذراعاي حول عنقه و يُطوق خصري بذراعه
ألصق ظهري بالباب الزجاجي مستأنفا فعلتهراقص شفتي ببراعة دون أن ينسى تحسس مؤخرتي و منحها صفعات متتالية ، فتحنا أعيننا بذات الوقت لنتبادل نظرات مخدرة
- ماخطبك لما تحولت لرجل عنيف؟
خرجت الحروف شبه مكتومة فقد عاد ليمتص شفتي العلوية و يجعلها تنزف إثر أسنانه الحادة
شهقت مزامنة رفعه لقميصي إلى بطني فأصبح جزأي السفلي عاريا كوني لا أرتدي بوكسر ، كدت أعترض لولا إنغماسه بقبلة فرنسية لزجة
فرق بين وجنتي مؤخرتي و مرر قضيبه بفتحتي التي تفتحت جدرانها كأنها تنتظره ، أنفاسي المهتزة أكدت قوة تأثيره على جسدي
- أنظر لجسدك كيف يرتجف بعد إحتكاك بسيط يبدو أنك محتاج لي
رفع أحد حاجبيه بغرور بينما يهمس ضد شفتي ، مرره بثريت فإنقبضت دواخل فتحتي
- أتريده؟
هززت إيجابا ظنا أنه سيلبي طلبي ، عدت لأتاوه حين أدخل رأسه تحت قميصي و أخذ حلمتي المحمرة بين قواطعه التي لم ترحم جلدي
- لن تحصل عليه
سمعته يهمس و صدري يُنتهك من طرفه كذئب جائع
- لماذا؟
تذمرت بعبوس و الدموع تتجمع بطرف جفني، أشعر بحرارة غير سهلة
- هكذا
مرر لسانه بحلمتي المنتصبة يصنع دوائر حولها و ذكورته تحتك بسطح منطقتي
ESTÁS LEYENDO
خَاضِعِي
Novela Juvenil" إمَا أن يَحتوِيكَ حضنِي أوْ يحتوِيكَ القبر " - كَارلوُس. - مَاكس. _______